التقى رئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين زين العابدين ولد الشيخ أحمد وزير المالية إسلمو ولد محمد امبادي بمكتبه في العاصمة نواكشوط وقد أبلغ الأخير رئيس الاتحاد بفتح نظام الرشاد الخاص بتسيير الميزانية العامة للبلد مع بداية يوم 15 يناير 2024
لا يكابر أي مهتم بالشأن العام بخصوص صعوبة التغيير خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة، لعدة أسباب منها تورط الدولة كجهاز رسمي في العملية الانتخابية، واستغلال المال العام خاصة مع انتشار الفساد بشكل رهيب خلال المأمورية المنصرمة، ومنها ضعف المعارضة وتفككها واختفاء قواها التقليدية من المشهد الفاعل ومن الحصاد الانتخابي وحصرها في صور مع الرئيس، ومساعي لحوارات هنا وهناك، ومن هذه الأسباب عدم قدرة الناخب عموما على ترجمة سخطه من الواقع في التصويت العقابي ضد حاك
يأتي انعقاد مؤتمر انواكشوط الإفريقي الرابع لتعزيز السلم المنظم من طرف منتدي أبوظبي للسلم بالتعاون التام مع الحكومة الموريتانية من خلال شراكة بينهما.
لهذا الموسم تحت شعار التعليم العتيق في إفريقيا : العلم و السلم .
و في ظروف دولية جد خاصة من اللاأمني و اللااستقرار إفريقيا .
و من الدمار الشامل و تصاعد المجازر الوحشية في قطاع غزة و مناطق واسعة.من فلسطين في ظل تخاذل و صمت المجتمع الدولي
و تراجع و تلاشي قيم الإنسانية .
قال الوزير المنتدب لدى وزير الخارجية المكلف بالموريتانيين في الخارج محمد يحيى السعيد، إن المطالب الكبرى للجليات تحققت في عهد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
يكفي الواحد منا أن يلقي نظرة عابرة على حركة السير عند أي ملتقى طرق، ليدرك حجم الفوضى الذي نعيشه، والذي يشارك فيه الجميع : أصحاب السيارات الفاخرة وأصحاب السيارات المتهالكة؛ المتعلمون والأميون؛ الأغنياء والفقراء؛ الكبار والصغار؛ السائقون والمشاة.
بدأت التساؤلات تطرح حول خلفية إبعاد مقاطعة أوجفت بولاية آدرار، عن مشاريع مندوبية "تآزر"، حيث كتب المدون محمد الفتح ولد جدو، قائلا:
"شيدت تآزر عدة مشاريع في بعض ولايات الوطن ولكن لانرى اي دور يذكر لتآزر في مقاطعة أوجفت منذ نشأة تآزر وإقصاء هذه المقاطعة من المشاريع التي تشيد تآزر في بعض مقاطعات البلاد.امر غير مقبول وعلى القائمين على الشأن العام معالجة هذه المشكلة وإيجاد حلا لها".
إن التعليم هو قاطرة التنمية الحقيقية في العالم وهو المقياس الحقيقي لنهضة الأمم و الشعوب ،كلام لم يعد من قبيل الشعارات التي يرددها البعض في إطار الإستهلاك السياسي او الإعلامي.