في امبيكت لحواش، كما في وادان وتيشيت وجول، كما في نواكشوط فاتح مارس 2019، ظل فخامة رئيس الجمهورية يذكّر الموريتانيين بأن بناء الدولة لا يتحقق بالخطابات ولا بالولاءات الضيقة، بل بخيارٍ واحد لا بديل عنه: خيار المواطنة.
لم يكن المشهد السياسي في موريتانيا يومًا مستقيم المسار، فمنذ فجر الاستقلال تعاقبت على حكم البلاد أنظمة متباينة الطابع، تداخلت فيها الطموحات الشخصية مع رهانات البقاء في السلطة، فكانت النتيجة سلسلة من الانقلابات والتحولات
قال رئيس هيئة الساحل للدفاع عن حقوق الإنسان ودعم التعليم؛ ذ.إبراهيم بلال رمظان؛ إن سعي "البعض" إلى ربط ما يعرف بـ"الإرث الإنساني" بالتخطيط لانقلاب 1987؛ أو "الأحداث" التي وقعت بين موريتانيا والسينغال 1989؛ في جانبها الم
في مقابلة له مع قناة TTV ضمن برنامج “المقعد الثاني”، قال رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم، أحمد ولد يحي، إن الاتحادية لا تمانع في تحمّل الانتقادات الموجهة إليها من الشارع الرياضي والإعلام، مؤكدًا أن الانتقاد جزء طب