
فوجئت الساحة الموريتانية خلال اليومين الماضيين، بإجراءات جباية بالقوة للضرائب على إحدى المجموعات التجارية الكبرى، والتي كانت من أكبر الداعمين للإستفتاء الذي جرى يوم السبت الماضي، وذلك رغم وجود العديد من المجموعات التجارية التي تتهرب بشكل واضح من دفع الضرائب، في الوقت الذي لم يكشف من قبل عن تهرب ضريبي لهذه المجموعة المستهدفة.