أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن الحراك الذي يقوم به هذه الأيام وزير الإقتصاد والمالية المختار ولد اجاي بمقاطعة مكطع لحجار في ولاية لبراكنه، تسبب في أزمة داخل داعمي الرئيس ولد عبد العزيز في المدينة.
أعلن ليلة البارحة في العاصمة الموريتانية نواكشوط، عن وفاة السيد الفاضل المصطفى ولد سيدي بابه.
فقد توفي الفقيد ليلة البارحة بعد معاناة مع المرض، حيث إنتقل إلى جوار ربه في مستشفى "أمراض القلب" بنواكشوط، وتمت الصلاة عليه في مسجد "الرابع والعشرين"، ومن ثم تم دفنه في مقبرة نواكشوط جنوب العاصمة.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بتصاعد عمليات التلصص في مقاطعة كنكوصه بولاية لعصابه.
وقالت ذات المصادر، إن المدينة شهدت ليلة البارحة المزيد من عمليات التلصص التي إستهدفت محلات تجارية ومنازل، وذلك بعد أن عرفت المدينة خلال الأسابيع الماضية عمليات مماثلة، هذا في وقت تقف الأجهزة الأمنية عاجزة عن مواجهة هذا التسيب الامني، الذي بات له تهديد على سلامة الناس.
أعلنت النقابة الوطنية للأطباء العامين والأخصائيين الموريتانيين ،اليوم الأحد، التزامها المطلق ، بقرار المكتب التنفيذي للاتحاد العام للعمل والصحة ، في جلسته التى عقدها أمس، والقاضي بعدم المشاركة، في أي احتجاجات أو وقفات طيلة فترة المفاوضات ،التي تجري حاليا بين الاتحاد والحكومة ،والتي وصلت مراحل متقدمة .
إجتمعت الوزيرة الأمينة العامة للحكومة زينب بنت اعل سالم بطاقم الوزارة، لتعبئته لصالح الإستفتاء المرتقب.
وقد تم الإجتماع بحضور جميع الطاقم في مقر الوزارة بمباني الوزارة الأولى، حيث أكدت الوزيرة خلال اللقاء على أهمية الإستفتاء، مشددة على ضرورة مشاركة الجميع فيه والتصويت بـ"نعم"، من أجل تمرير التعديلات الدستورية، التي أكدت أنها تتماشى مع مصلحة البلد.
ألتقطت اليوم مشاهد مصورة للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وهو يستظل بمظلة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في العاصمة المالية باماكو، على هامش مشاركته في القمة الطارئة لمجموعة الخمس في الساحل وفرنسا المنعقدة حاليا هناك.
بدأ بعض المراقبين للشأن السياسي في موريتانيا، يتساءلون عن مستقبل الوزير الأمين العام للرئاسة السابق مولاي ولد محمد لقظف، عقب إقالته من طرف الرئيس ولد عبد العزيز في ظروف غامضة.
وصلت إلى موريتانيا، خلال الأيام الماضية دفعة جديدة من اللاجئين السوريين.
وقد إنتشرت هذه الدفعة بين شوارع العاصمة الموريتانية نواكشوط، فيما يتنقل بعض عناصرها بين المنازل والمساجد والمكاتب، فيما إبتكر بعضهم أسلوبا جديدا، وهو حمل أوراق كتبوا فيها عن معاناتهم، داعين لمد يد المساعدة إليهم.