أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن مواطن لبناني مقيم فوق الأراضي الموريتانية منذ عشرات السنين، ويملك إحدى محلات إعداد الوجبات الخفيفة، قام الأيام الأخيرة بالتلاعب بحقوق عماله الموريتانيين.
أفادت مصادر نقابية لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء من ظروف العمل داخل الشركة الموريتانية للسكر ومشتقاته.
هذه الشركة التي يوجد معملها في منطقة "فم لكليته" بولاية غورغول، ويعيش عمالها هناك وضعية يرثى لها، حيث تغيب الظروف المناسبة لهم، في ظل غياب التجاوب اللازم مع همومهم من طرف الإدارة العامة للشركة.
أعلن محسن ولد الحاج رئيس مجلس الشيوخ، عن بدء مرحلة جديدة مع نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، بعد التوتر الذي عرفته تلك العلاقة عقب رفض المجلس تمرير التعديلات الدستورية.
وقال موقع "الصحراء" الذي أورد النبا: إن ولد الحاج استدعى شيوخ الأغلبية، بعد اجتماع عقده مع الوزير الأمين العام للرئاسة سيدنا عالي ولد محمد خونه، إستمر بعض الوقت.
يتساءل العديد من المراقبين، عن خلفية عدم القيام بتفتيش دقيق داخل شركة "إسكان".
هذه الشركة التي تفيد المعلومات المتوفرة، أنها تعيش وضعية جد صعبة هذه الفترة، بسبب أصبحت شبه عاجزة عن القيام ببعض الإلتزامات المتعلق بالمجال الذي تنشط فيه، وفي وقت يشكو بعض المتعاملين معها من عدم سداد المستحقات في التوقيت المناسب، فيما ترتفع أصوات العمال إستنكارا لعدم توفر الظروف المناسبة للعمل بالشركة.
أفادت مصادر سكانية لصحيفة "ميادين"، بغياب التجاوب مع الحراك الذي قام به وزير التهذيب إسلمو ولد سيدي المختار وحليفه الدي ولد الزين في ولاية تكانت، خلال الأيام الأخيرة.
أفادت مصادر سكانية لصحيفة "ميادين"، بأن حريق إندلع في ولاية آدرار خلف خسائر مادية معتبرة في واحات نخيل بالولاية.
وقالت ذات المصادر، إن الحريق وقع في بلدة "العوجه" وبالذات في "جالت أهل أياه"، حيث إشتعلت النيران في قرابة مائة نخلة، تملكها عدة أسر. مضيفة نفس المصادر، أن النيران أتت على جميع النخيل الذي إشتعل، وهو ما سيكون له الأثر السلبي على موسم "الكيطنة" هذه السنة في المنطقة.
أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، تزايد الشكوك لدى الكثيرين في صلاحية "غاز التخدير" الذي يتم من خلاله تخدير المرضى لإجراء عمليات جراحية في المستشفيات بموريتانيا.
وقالت ذات المصادر، إن الغاز المستخدم في أغلب المستشفيات الموريتانية، من النادر استعماله بالمرافق الصحية الأجنبية، ولذلك فكثيرا ما يجد المريض في موريتانيا صعوبة في خروج "الغاز" منه، بعد إجراء العملية الجراحية، وأحيانا يلفظ أنفاسه الأخيرة خلال العملية أو بعيدها مباشرة.