أعلنت نقابة للمعلمين في موريتانيا مساء اليوم، الدعوة للتظاهر داخل مباني وزارة التهذيب الوطني، بينما وجهت نقابة طلابية الدعوة للتظاهر أمام وزارة التعليم العالي.

لقي شخص مصرعه وأصيب آخر، في إنفجار قنبلة يدوية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

حاصرت زوال اليوم العشرات من النساء، مقر شركة SNDE بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، وذلك احتجاجا منهن على تغيير مسار بعض أنابيب المياه وعلى أزمة المياه التي تعرفها بعض مناطق نواكشوط هذه الأيام.

أعلن حزب الإتحاد من أجل الجمهورية، عن دعوة أعضاء مكتبه التنفيذي للإجتماع في دورة عادية.

وقالت بعض المصادر، إن هذه الدورة سوف تنعقد يوم الخميس المقبل بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، وذلك بالتزامن مع إعلان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز عن تنظيم "استفتاء" شعبي حول التعديلات الدستورية التي رفضها مجلس الشيوخ خلال الأيام الماضية.  

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن وزير الطاقة محمد ولد عبد الفتاح، قام بإستحداث غرفة "استراحة" داخل مكتبه.

وقالت ذات المصادر، إن هذه الغرفة سبق أن استحدث مثلها الوزير الراحل محمد ولد خونه، ونقل عن الوزارة خلال حيز زمني قصير من استحداثها، لينتقل إلى جوار ربه، فيما كان الوزير السابق أحمد سالم ولد البشير قد قضى على تلك الغرفة وأعاد وضعية المكتب إلى طبيعتها، قبل أن يقدم الوزير الحالي على استحداث غرفة "راحة" به.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتعطل جهاز "الراديو" في قسم الحالات المستعجلة، بالمستشفى الوطني بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إن تعطل الجهاز أربك العديد من رواد المستشفى الوطني، الذين إضطروا للإنتقال إلى عيادات خصوصية وإلى جهاز الراديو الآخر بالمستشفى الوطني، والذي يعتبر الكثير من الناس أنه متهالك، نظرا لعدم خضوعه لأية صيانة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن المدير العام لشركة SNDE، يمارس "الإنتقائية" في التعيينات والترقيات داخل الشركة.

ألقت الشرطة الموريتانية، القبض على مواطنات مغربيات وسينغاليات، بتهمة رعاية أوكار دعارة بالعاصمة نواكشوط.

بعد أن تفاوض على رحيل يحيى جامي، كان محمد ولد عبد العزيز يتوقع أن يحظى بالكثير من الاحترام من طرف نظيره الغامبي.

الوسيط الملاذ الأخير، كان يعمل مع ألفا كوندي لإقناع يحيى جامي في آخر لحظة بترك السلطة وغامبيا. لكنّ محمد ولد عبد العزيز لم يحظ سوى باستقبال خجول في 18 فبراير خلال حفل تنصيب خليفة جامي، أداما بارو، في حين كان نظيره السنغالي موضع استقبال أسطوري.

قطع الرئيس السابق سيدي ولد الشيخ عبد الله صمته،  وأعلن الدعوة لإفشال "الانقلاب الدستوري" الذي يخطط له ولد عبد العزيز، من خلال الإستفتاء الشعبي، بعد رفض مجلس الشيوخ تمرير "التعديلات الدستورية".