قال الرئيس محمد ولد عبد العزيز خلال كلمته الإفتتاحية للحوار السياسي: ستبقى يد الحوار ممدودة لكافة الفاعلين السياسيين" قائلا: "نجتمع من أجل تطوير الديمقراطية وتكريس دولة المؤسسات، وصيانة وتعزيز الوحدة الوطنية وحماية الحوزة الترابية وترسيخ قيم الإنتفاح والتشاور". مضيفا القول: "بذلت الأغلبية والمعارضة المشاركة جهودا مكثقة خلال أشهر وسعت لإشراك جميع الأطراف دون استثناء وتدارس مختلف المواضيع والقضايا المقدمة للبحث على طاولة الحوار,".