لوحظت عودة الإنقطاعات الكهربائية عن العاصمة الموريتانية، للواجهة مجددا، فلا تخلو ساعات من إنقطاع الكهرباء عن بعض مناطق العاصمة.

وهكذا يتضح من خلال هذه الإنقطاعات للكهرباء، أن الطريقة التي تدار بها شركة "صوملك"، ليست الأنسب لدفع الشركة إلى الأمام، خصوصا في ظل حديث بعض المصادر عن غياب "التخصص" لدى الطاقم المشرف على إدارة الشركة هذه الفترة، وهو ما إنعكس سلبا على أدائها.

كشف النقاب عن تورط بعض البرلمانيين في ظاهرة "التشباك"، التي عرفتها موريتانيا خلال السنوات الأخيرة بشكل ملفت للنظر.

كشف النقاب عن صراع خفي، يدور داخل السفارة المغربية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، بات له تأثير على ظروف منح التأشيرة للموريتانيين.

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، ظهور عصابات لتهريب الفتيات الصحراويات عبر موريتانيا إلى المملكة العربية السعودية.

يعرف شارع "الرزق" الذي يربط بين شارع "توجنين" وسوق العاصمة الموريتانية نواكشوط الكبير، إنتشارا للعربات التي تعرقل حركة السير به، وأحيانا تتواجه هذه العربات مع الشاحنات التي تفرغ حمولتها هناك، فيتم الإغلاق النهائي لهذا الشارع الضيق والذي لا تسمح مساحته بمرور السيارات في الإتجاهين.

أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن صاحب سوابق عدلية، يقوم بالتسول ظهيرة كل يوم في شوارع العاصمة الموريتانية، وفي الليل يحاول "سرقة" ما أمكن.

وقالت ذات المصادر، إن صاحب السوابق الذي سبق اعتقاله عدة مرات -صاحب الصورة-، بتهمة السرقة والإغتصاب، يتنقل بين شوارع العاصمة في النهار في وضعية مثيرة، حيث يخفي ملامحه عن معارفه، خصوصا من رجال الأمن، الذين يتحاشى التقدم إليهم للتسول، عندما تتوقف سياراتهم قريبا من الإشارات الضوئية التي يوجد فيها.

أفادت مصادر عائلية لصحيفة  "ميادين"، بأن السجين بزره ولد هيداله الموجود في السجن المدني، حيث يقضي عقوبة السجن النافذ سنتين، على خلفية قيامه بإطلاق الرصاص على عناصر من "تجمع أمن الطرق"، تعرض لعملية سرقة داخل السجن.

وقالت ذات المصادر، إن السجين تمت سرقة بعض "حاجياته" التي كانت بحوزته، حيث يبدو أنه لا أمان في السجن، من خلال هذه المعلومات المتعلقة بسرقة بزره ولد هيداله.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بظهور حالات حمل في صفوف نساء السجناء السلفيين.

وقالت ذات المصادر، إن فرصة "الخلوة الشرعية" لهؤلاء السجناء ولغيرهم، جعلتهم يستغلونها في زيادة "نسلهم" وهم في غياهب السجون. علما بأن هذه القضية مثار إستغراب وشبهات في المجتمع الموريتاني، الذي لم يتعود عليها حتى الساعة.

تنتشر في شوارع العاصمة الموريتانية منذ فترة طويلة، محلات متنقلة لبيع المواد الغذائية المنتهية الصلاحية.

وهكذا يتم عرض هذه المواد بأسعار رمزية في السيارات ذات العجلات الثلاث، تجعل ضعاف الدخل يتوجهون إليها، دون أن ينتبهوا إلى أن هذه المواد منتهية الصلاحية أو على وشك ذلك، في ظل غياب تدخل الجهات المعنية لمواجهة هذه الظاهرة التي تهدد صحة وحياة المواطنين.

كشف مواطن بعد عصر اليوم، في المسجد الموجود على مقربة من مقر محكمة مقاطعة تفرغ زينه، عن إنتشار الرذيلة في نفس المقاطعة.

وقال المواطن الذي وقف للمصلين، إن فتيات صحراويات يتواجدن في المقاطعة، يمارسن الرذيلة دون أن تطالهن يد العقاب، محذرا من خطورة الظاهرة.