أفادت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بحراك أسري كشف عن خيوط مؤامرة على صحة أطفال القوقعة.
وقالت نفس المصادر، إن هذه المؤامرت تمثلت في إجراء تم اتخاذه من طرف الحكومة الموريتانية، يقضي بوقف التعامل مع شركة مغربية مختصة في قضية أطفال "القوقعة".
كشف النقاب يوم أمس، عن نفاد المضادات الحيوية و"العقار المضاد للسكري" من صيدليات العاصمة الموريتانية نواكشوط.
وقالت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، إن العديد من المرضى وجدوا أنفسهم أمام وضعية صعبة، بعد عجزهم عن الحصول على العقار المضاد للسكري، رغم ما بذلوه من جهد، حيث إتضح عجز شركة "كاميك" عن توفير هذه الأدوية الأساسية.
بدأت يوم أمس الحملة على المعروضات في شوارع العاصمة الموريتانية نواكشوط.
هذه الحملة التي تبدأ من وقت لآخر، ثم تختفي لتعود فجأة، وتركزت هذه المرة على سوق العاصمة وعلى المنطقة القريبة من "العيادة المجمعة"، حيث تم استخدام وحدات من الحرس والشرطة و"تجمع أمن الطرق" في هذه الحملة الظرفية.
ظهرت "بصمات" وزير الداخلية واللامركزية أحمدو ولد عبد الله، في التوشيحات التي تمت يوم أمس للموظفين التابعين لنفس الوزارة، والذين كان عددهم أكثر من بين الموشحين في جميع الوزارات.
وقد حرص الوزير على أن يستفيد من التوشيح "رفاقه" في العمل ببعض الوظائف التي سبق أن شغلها، كما لم "يحرم" من له صلة "مصاهرة مشتركة"، وذلك في وقت كان يتوقع أن يكون التوشيح على أسس شفافة وبعيدا عن أية "عوامل" أخرى.
نفى "أحمد لكليزه" خلال محاكمته صباح اليوم في العاصمة الإقتصادية نواذيبو، أن يكون قد قتل عشيقته "المامية".
وقال أحمد لكليزه، أمام المحكمة الجنائية إنه كان نائما واستيقظ فجأة عليه وقد تم قطع ذكره، وإذا بالمامية تمسك بسكين، فما كان منه إلا أن دفعها عنه بقوة، فسقطت على السكين الذي كانت تحمله، وهو ما أدى لوفاتها على الفور.