أعلن في العاصمة نواكشوط، عن وفاة الوجيه محمد ولد دحي.
وقد توفي الراحل ليلة الأحد. وبهذه المناسبة الأليمة فإن صحيفة "ميادين"، تتقدم بالتعازي إلى أسرة "اهل دحي" الفاضلة"، راجية لها الصبر والسلوان وللفقيد الرحمة والغفران و"إنا لله وإنا إليه راجعون"
انطلقت صباح اليوم الاثنين 28/ 09/ 2015 بمباني جامعة العلوم الإسلامية بالعيون محاضرات العام الجامعي 2015/ 2016 بمختلف الأقسام بحضور الطاقم التربوي.
وفي إيجاز صادر عن الجامعة فقد افتتحت السنة الجامعية في ظروف جيدة؛ كما باشر الطلاب تعليمهم بعد أن اتخذت الادارة الترتيبات اللازمة لافتتاح السنة هذا العام في الوقت المحدد لها.
يبدو من خلال المعطيات المتوفرة، ان بعض الوزراء الذين أثبتت الأيام فشلهم في مهامهم الوظيفية، وتزايدت الإنتقادات لأدائهم، سارع الرئيس ولد عبد العزيز لتكليفهم بمهام سياسية، من خلالها يشد هؤلاء الرحال إلى داخل البلاد، لشرح "توصيات الجلسات التمهيدية للحوار"، التي إنعقدت بقصر المؤتمرات بمقاطعة أحزاب وهيئات نقابية في "المنتدى" المعارض.
يتصاعد الاستياء من ضياع "رخص السياقة" و"أوراق السيارات" لدى "تجمع أمن الطرق".
فقد وجد العشرات من أصحاب السيارات أنفسهم، امام وضعية صعبة، حيث تقوم فرق التجمع في العاصمة نواكشوط بمصادرة رخصهم وأوراق سياراتهم، ولما يقوموا بإكمال إجراءاتهم، لا يعثرون على وثائقهم، وهو ما يجعلهم يبقون ينتظرون المصير المجهول، فيحتفظوا بالأوراق التي سلمت لهم عن مصادرتها دون جدوى.
أفاد مراسلنا في العاصمة الإقتصادية نواذيبو، أن عمال البلدية يعمدون إلى نقل القمامة من الشوارع بطريقة بدائية.
وقال المراسل إنه على الرغم، من أن العاصمة الإقتصادية تشهد إنتشارا مكثفا للقمامة، فإن البلدية تعمد إلى تنظيف الشوارع الرئيسية ولا تهتم بالأزقة والساحات العامة، وما تقوم به من جهود يتم بطريقة بدائية من طرف فرقها.
يبدو أن "العفو الرئاسي"، عن سجناء الحق العام الذي يتم من وقت لآخر، تشوبه بعض الخروقات والريبة، بسبب "سعي" البعض لأن يكون بعيدا عن المعايير التي على أساسها يجب أن يستفيد السجين من "العفو الرئاسي".