
أفادت مصادر سياسية لصحيفة "ميادين"، أن "أتباع" إسلكو ولد إزدبيه الوزير السابق والرئيس قبل الحالي لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية وحلفاءه "يبحثون" عن الحمى، بعد إقدام الرئيس عزيز على إبعاده عن الواجهة السياسية، وإسناد وظيفة له يحظر عليه ممارسة أي عمل سياسي أثناء مزاولته لها، وذلك سيرا على النهج الذي إنتهجه ولد عبد العزيز مع محمد يحيى ولد حرمه الوزير السابق للإتصال ونائب رئيس حزب الإتحاد من أجل الجمهورية.