بدأت موريتانيا تشهد منذ أيام، عودة "لي الذراع" بين نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز ورجل الأعمال المقيم في المغرب محمد ولد بوعماتو.

فقد سارعت الهيئات الضريبية إلى إغلاق شركات يملكها الرجل، بعد تأخرها في تسديد الضرائب، فهل قصد الرجل ذلك، أم أنه تأخر في التسديد، لفرض ضرائب مجحفة عليه، رغم أنه لم يعلن ذلك حتى الساعة، بينما يتتالى إغلاق شركاته من طرف فرق "الضرائب".

كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "ميادين"، عن مكان لـ"لعبة القمار" على طريق نواكشوط-روصو.

وقالت ذات المصادر، إن هذا المكان ترتاده مجموعة من أصحاب السوابق في مجال السطو بالعاصمة نواكشوط، والتي لا تنفذ إلا عمليات بقيمة "ملايين"، حيث تتوجه إلى هذا المكان الذي يبعد 42 كلم من نواكشوط، وهناك تبدأ عملية "القمار"، بعد أن تنفذ عملياتها في العاصمة نواكشوط، حيث ذكرت أسماء عديدة في هذا المكان، ذاع صيتها في أوساط عالم السطو بالعاصمة.

أعلن حزب "التجمع من أجل موريتانيا" "تمام"،  عن تنظيم مهرجان جماهيري في العاصمة نواكشوط.

تفيد بعض المعطيات المتوفرة، بفشل رئيس اللجنة الشبابية لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية بمب ولد درمان مدير ميناء الصيد التقليدي بنواذيبو في المهام الموكلة إليه.

كشف النقاب عن تأدية "زيدان" الذي يظهر خلال الزيارات الرئاسية، أمام موكب الرئيس ولد عبد العزيز وهو يهتف بإسمه ويشيد بإنجازاته، ومن ثم يبادر بشكر بعض المسؤولين والمساس من آخرين، فأدى فريضة الحج هذه السنة على "نفقة الدولة" الموريتانية.

"لله ما أخذ وله ما بقى"

عاين وكيل الجمهورية لدى محكمة ولاية نواكشوط الشمالية وضباط من الشرطة بنفس الولاية، هذه الليلة جثة شاب توفي داخل مرحاض بمقاطعة دار النعيم.

شاركت العشرات من الهيئات الناشطة في "المجتمع المدني"، في الجلسات التمهيدية للحوار التي تجري منذ أيام في قصر المؤتمرات بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

أفاد مراسلنا في ولاية كيدي ماغه، بمقتل شاب  سببب صعكة كهربائية في مدينة سيلبابي عاصمة الولاية.

وقال المراسل إن الشاب كان يسير ليلة البارحة، على مقربة من عمود كهربائي بجانب المستشفى الجهوي، وفجأة أصيب بصعكة أدت لوفاته على الوفر، وهي ثاني حالة تسجل قرب نفس المستشفى، الذي يبدو أن العمود الكهربائي القريب منه، يشكل خطرا على حياة المواطنين، دون أن يتم إتخاذ أية إجراءات بشأنه.

أفادت مصادر سياسية مطلعة لصحيفة "ميادين"، بوجود أزمة ثقة داخل الأغلبية الرئاسية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز.