
كشف النقاب عن بوادر أزمة داخل المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، حيث كشفت مجموعة من الأساتذة والعمال، أنهم: "محرومون، منذ سنوات، من حقوق مالية أساسية"، داعين الرئيس محمد ولد الغزواني إلى: "إيلاء تسوية هذا الملف ما تستحقه من اهتمام وفعالية وسرعة".