عادت الفوضى إلى سوق العاصمة المركزي القديم بشكل مثير خلال الأسابيع الأخيرة، بحيث لم يعد بإستطاعة الولوج إلى السوق.

كما أصبح صغار الباعة يعرضون بضائعهم على قارعة الطرق، رغم ما في ذلك من مخاطر على سلامتهم، حيث تغض بلدية تفرغ زينه الطرف عنهم لإعتبارات ومصالح "خاصة". هذا في وقت يشكو أغلب الباعة من العنجهية التي تجبي بها فرق البلدية ضرائبها عليهم، في ظل غياب أية خدمات ملموسة مقدمة من طرفها لهم.

أمرت السلطات الإدارية في ولاية نواكشوط الجنوبية، باعتقال أرملة كانت قد استنجدت بالرئيس محمد ولد الغزواني من الظلم الذي لحق بها عند الكلم 19 جنوب العاصمة نواكشوط.

لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، إختفاء الوزير الأول الجديد محمد ولد بلال عن الواجهة.

يتساءل العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، حول خلفية استهداف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لرئيس اتحاد أرباب العمل الموريتانيين زين العابدين ولد الشيخ أحمد دون غيره من رجال أعمال "العشرية؟.

استجوبت لجنة التحقيق الأمنية، المكلفة بالنظر في الملفات المريبة خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، المزيد من رموز عشريته ومدراء المؤسسات خلال حكمه,

كشف المدون البارز الناجي عبد العزيز، عن فضيحة داخل شركة "سنيم".

تعطلت في ممر جبلي بولاية آدرار، شاحنة أثناء عودتها من مدينة أطار عاصمة الولاية.

فقد تعطلت الشاحنة وسط الممر الجبلي بعين اهل الطايع، دون أن يتم بذل أي جهد لإصلاحها وإبعادها عن مكان توقفها الذي له مخاطر على المسافرين عبر هذا الممر الجبلي.

أصدر المدير العام للأمن الوطني الفريق مسقارو ولد سيدي، مذكرة بموجبها تم تعيين مفوض جديد للشرطة في مقاطعة كرو بولاية لعصابه، خلفا للمفوض الحالي الذي سيستفيد من دورة تكوين خارج موريتانيا.

المفوض الجديد للشرطة في كرو، هو المفوض الشيخ براهيم ولد حيبل الذي كان يعمل في إدارة أمن الدولة.

يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تهرب خلال مؤتمره الصحفي من الرد على بعض الملفات المثيرة، وبتعنت شديد.

وهكذا تهرب ولد عبد العزيز من الرد على مصدر ثروته الطائلة، التي هي موضع شبهة لدى الرأي العام الموريتاني، كما عبر من خلال المؤتمر عن احتقاره للبرلمان ولجنة التحقيق المشكلة للنظر في الملفات المريبة خلال عشريته.

عمدت السلطات الإدارية في ولاية نواكشوط الجنوبية، على تشريد أرملة وأطفالها يقطنون في قطعة أرضية تابعة لمقاطعة الرياض، وذلك بعد أيام قليلة من نداء استغاثة أطلقته والدة الأسرة بوبه بنت متالي بالرئيس محمد ولد الغزواني، وبدلا من سعي هذه السلطات لإيجاد تسوية لوضعية هذه المسكينة، سارعت إلى البطش بها وهدم منزلها، مما أدى لبقائها في العراء، عقب تدخل وحدة من الحرس لتنفيذ قرار الوالي محمد ولد السالك.