
بدأت السلطات الموريتانية حملة إقتياد لركاب رحلة الخطوط الفرنسية، التي كانت آخر طائرة تصل مطار نواكشوط الدولي قبل إغلاقه، وتهاونت السلطات في المطار معها، حيث لم تقم بحجر الركاب حينها، وهو ما أدى لظهور حالة من "كورونا" لدى أحد الركاب، وهو مواطن موريتاني.