صدر أول قرار بإلغاء صفقة مشبوهة، تم منحها خلال الأشهر الأخيرة من عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، ويتعلق الأمر بصفقة منح رخصة لشركة اتصالات جديدة، كانت من نصيب زين العابدين ولد الشيخ أحمد رجل الأعمال المقرب من نفس الرئيس المغادر للسلطة.
وأدت هذه الخطوة إلى تساؤل العديد من المراقبين، عما إذا كانت هذه الخطوة بداية لإلغاء عديد الصفقات المشبوهة التي تمت خلال الأشهر الأخيرة من عشرية الرئيس السابق؟.