لاحظ بعض المراقبين شبه غياب تام لأنصار الوزير الأول السابق يحي ولد حدمين في مهرجان النعمة الداعم للمتر شح محمد ولد الغز واني.
وأوضح بعض المراقبين أن أنصار الرجل حضروا بنسبة ضعيفة جدا تكاد تكون غير موجودة، مرجعين ذلك إلى الخلافات التقليدية القائمة بين الرجلين، حيث توج ولد حدمين نفسه قائدا لحملة المأمورية الثالثة من أجل قطع الطريق أمام ترشح ولد الغزواني، إلا أن الرئيس عزيز تدخل انتصارا لرفيق السلاح على حساب طموحات ولد حدمين.