
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على فشل وزراء في حكومة الرئيس محمد ولد الغزواني في المسؤوليات التي كلفوا بها، بل إن سلوكياتهم ساهمت في تأزيم الأوضاع داخل موريتانيا، الشيء الذي جعل الترقب الشديد للتخلص من هؤلاء الوزراء وإبعادهم من التشكيلة الحكومية المرتقبة، وهكذا يترقب خروج الشخصيات التالية من الحكومة:
-وزير الشؤون الإقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية عثمان مامودو كان
-وزير التحول الرقمي والإبتكار المختار ولد اليدالي