يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على فشل تفكك "حراك المعارضة" بعد بدء أنشطة البرلمان الجديد، حيث اختفى التنسيق والحراك الذي كان يطالب بإعادة الإنتخابات بسبب "ما عرفته من تزوير".
قال تحالف "أمل موريتانيا" إن: "موجة العطش التي تشهدها موريتانيا وتكرارها كل سنة دليل إضافي على عجز هذا النظام تنمويا".
وأضاف، أن هذا العجز "وصل عدم القدرة على قطرة ماء صالحة للشرب لمواطنينا في قلب العاصمة وفي مدن الداخل وفي الريف"، وفق البيان والذي جاء فيه: "شهدت أحياء واسعة في انواكشوط وفي كثير من المدن والتجمعات القروية في الداخل موجة عطش شديدة، وهو أمر صعب وقاس خاصة في فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة.
تعلن الشركة الوطنية للماء لزبنائها الكرام ان العجز الذي تم تسجيله مؤخرا في بعض أحياء انواكشوط وانواذيبو ناتج عن الاضرابات المسجلة في الشبكة الكهربائية موضوع بيان الشركة الموريتانية للكهرباء المتعلق بمتطلبات اشغال صيانة الخطوط المذكورة.
وقد مكنت نهاية هذه الأشغال من استئناف الانتاج حيث من المتوقع ان ينتظم تزويد المناطق المتضررة خلال الساعات القادمة باذن الله.
واجهت الوزيرة كمبا با هزيمة سياسية وأخرى انتخابية في "توفندا سيفي" بولاية غورغول، بعد إعادة عملية الانتخاب في ثلاثة مكاتب، تم الطعن في نتائجها خلال اقتراع 13 مايو.
وهكذا كانت النتيجة هي فوز الحزب الجمهوري بتسيير بلدية "توفندا سيفي"، حيث كانت النتائج:
إلتقطت عدسة صحيفة "ميادين"، مشاهد مصورة من مسجد "شنقيط".
هذا المسجد الذي يعتبر من أقدم المساجد في موريتانيا، مازال على نفس الوضعية التي بني بها منذ إنشائه، وهو قبلة لكل الوافدين الجدد إلى هذه المدينة التاريخية العريقة.
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على فشل وزراء في حكومة الرئيس محمد ولد الغزواني في المسؤوليات التي كلفوا بها، بل إن سلوكياتهم ساهمت في تأزيم الأوضاع داخل موريتانيا، الشيء الذي جعل الترقب الشديد للتخلص من هؤلاء الوزراء وإبعادهم من التشكيلة الحكومية المرتقبة، وهكذا يترقب خروج الشخصيات التالية من الحكومة:
-وزير الشؤون الإقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية عثمان مامودو كان
أفادت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بأن الشرطة الموريتانية ضبطت شاحنة محملة بالخمور على مشارف العاصمة نواكشوط.
وقالت ذات المصادر، بأن الشاحنة يشتبه في أنها قادمة من اسبانيا، واعتقل بداخلها أجانب، حيث كانت تحاول تفريغ حمولتها من المواد الكحولية في نواكشوط قرب "رباط البحر"