
تجمع العديد من المصادر، على وجود غضب شعبي متصاعد من حملة نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، التي شنها ضد الشيخ محمد الحسن ولد الددو، والتي بدأت بإغلاق مركز تكوين العلماء ومن ثم الجامعة التابعة له.
وهكذا يرى غالبية المواطنين الموريتانيين، أن للشيخ محمد الحسن ولد الددو مكانة خاصة في قلوبهم، تجعلهم لا يرضون باستهدافه من طرف النظام، ذلك الإستهداف الذي كان نظام الرئيس الأسبق ولد الطايع قد قام به، فكانت نهايته بعد ذلك بقليل.