جاء في بيان صادر عن حزب التجمع من أجل موريتانيا" "تمام": "تستعد بلادنا بعد أيام قليلة لاستقبال حدث إقليمي بارز يتمثل في انعقاد الدورة الحادية والثلاثين لقمة الاتحاد الإفريقي التي بدأت طلائع وفودها تصل تباعا إلى العاصمة نواكشوط.
عبر العشرات من المواطنين الموريتانيين، عن شكاواهم مما تعاملهم به الخطوط الجوية التونسية، حيث ضاعت أمتعتهم على متن رحلاتها، التي تتأخر عن مواعيد وصولها إلى مطار نواكشوط، فوصلت رحلتها البارحة بعد أن حضر العشرات من الأهالي مستقبلين أقاربهم القادمين من الديار المقدسة بعد تأدية العمرة، فأختلط هؤلاء بالعشرات الذين جاؤوا، بحثا عن أمتعتهم الضائع بعضها منذ بعض الوقت.
تفاجأ عمال الإذاعة الموريتانية بمديرهم العام عبد الله ولد أحمد دامو، وهو يباشر بنفسه الإشراف على ترميم واجهة المؤسسة.
فقد حضر ولد أحمد دامو عدة مرات للأشغال، بل كان يوجه العمال إلى هنا وهناك، وأمسك في بعض الأحيان الآلات عن بعض العمال لإنارتهم لوضعية معينة، وهو ما أثار استغراب العمال.
اتهم مكتب مجلس الشيوخ الموريتاني المنحل خلال مؤتمر صحفي عقده المكتب مساء الخميس الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بالخيانة العظمى لعرقلته السير المطرد والمنتظم للسلطات العمومية (المادة 24) وإخلاله بالقسم (المادة 29) من الدستور.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بحدوث مواجهة مسلحة بين شرطي مع مواطنين في نقطة تفتيش، كان يقوم بفتحها لنفسه، منذ أن تم تحويله عقابيا من مكتب مكافحة المخدرات في نواكشوط إلى مفوضية "وامبو" بولاية كيدي ماغه.
وقالت ذات المصادر، إن وكيل الشرطة المشار إليه، قام عشية وصوله هناك بفتح نقطة تفتيش بإحدى المداخل، فوصل إليه عناصر من المهربين، وقع بينه وإياهم جدل، أسفر عن إخراجهم سيوفا له، فما كان منه هو إلا أن أخرج مسدسه، ففروا عنه.