
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على تزايد الشكوك حول ظروف ثراء بعض رجال الأعمال الشباب.
وهكذا يرى هؤلاء المراقبين، أن رجال الأعمال الشباب المشار إليهم، كانوا إلى وقت قريب، يزدحمون عند أبواب الأهل والأقارب والمعارف، بهدف الحصول على مساعدة. وفجأة ظهروا في الطابور المتقدم من رجال الأعمال في موريتانيا.