توصلت صحيفة "ميادين"، بتفاصيل مثيرة تتعلق بعمليات التحايل التي كانت تجري في وقود محطات الكهرباء التابعة لشركة "صوملك" الموريتانية، والتي على إثرها تم فتح تحقيق في القضية، بدأت تسريبات من هنا وأخرى من هناك، تفيد بسعي بعض الجهات "النافذة" إلى طي هذا الملف، خوفا من أن يطال بعض كبار أطر شركة "صوملك"، نظرا لكون هذه العمليات كانت تجري منذ بعض الوقت، دون أن يتم وضع حد لها.

اتهم المتحدثون باسم الأطباء المضربين الحكومة الموريتانية، بتجاهل إضرابهم الذي دخل اليوم مرحلته الثانية.

ونظم الأطباء وقفة احتجاجية في باحة مركز الاستطباب الوطني، عبروا من خلالها عن تضررهم من استمرار الوضع الحالي في ظل ما اعتبروه فشلا للقطاع الصحي في البلاد على حد وصفهم.

أعلن منتدى المعارضة، الإستعداد للوقوف : "في وجه اختطاف المسلسل الانتخابي".

قال رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدى محمد ولد محم، إن طوابير الموريتانيين أمام مكاتب الانتساب خلال الأسابيع الماضية تكشف حجم تعلق الشعب بالمشروع الإصلاحى لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز ، وبالحزب الذى أسس وناضل من أجل التمكين له ، باعتباره أهم مشروع تشهده الساحة السياسية بموريتانيا على الإطلاق.

إستطاع الفريق محمد ولد مكت المدير العام للأمن الوطني، السيطرة على المشهد السياسي في ولاية لبراكنه.

شهدت العاصمة الموريتانية نواكشوط فجر اليوم، إنقطاع كلي للتيار الكهربائي عن أغلب مناطقها.

فقد إنقطع الكهرباء عن هذه المناطق، فبقيت في ظلام دامس، بالتزامن مع موجة حر شديدة شهدتها تلك المناطق.

أكدت مصادر متعددة، بأن مقربين من نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، عادوا للحديث مجددا عن تصاعد الإحتقان في موريتانيا

يواصل مكتب إئتلاف أحزاب الأغلبية الرئاسية، برئاسة عثمان ولد الشيخ أبي المعالي العمل "خارج الشرعية".

شهدت ولاية لعصابه جريمة إغتصاب، راحت ضحيتها طفلة تبلغ من العمر 12 سنة.

الجريمة وقعت في بلدة "ام لخشب" التابعة لمقاطعة كنكوصه، حيث تعرضت الطفلة تمبغه بنت خطري للإغتصاب من طرف المدعو أدو ولد محمد العبد، والذي تم توقيفه من طرف فرقة الدرك بكنكوصه.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تم توقيف عنصر من "تجمع أمن الطرق" في قضية "إغتصاب" وآخر في عملية سطو مسلح.

وقالت ذات المصادر، إن أحد عناصر "تجمع أمن الطرق" تم توقيفه من طرف الشرطة في ولاية نواكشوط الجنوبية، في قضية تتعلق بجريمة إغتصاب، بينما تم توقيف آخر من طرف الشرطة في ولاية نواكشوط الغربية، على خلفية إتهامه بالمشاركة في عملية سطو مسلح على ممثلية لـ"غزة" في تفرغ زينه، حيث يخضعان للتحقيق في القضيتين التي يتهمان فيها.