اجتمعت يوم الثلاثاء بقصر المؤتمرات في نواكشوط، اللجنة العليا المكلفة بمتابعة تنفيذ نتائج الحوار الوطني الشامل، برئاسة وزير التشغيل والتكوين المهني وتقنيات الاعلام والاتصال، سيدنا عالي ولد محمد خونه.
وخصص الاجتماع لجرد واستعراض حصيلة العمل خلال الفترة الماضية والسبل الكفيلة بمواصلة الجهود في إطار متابعة تنفيذ نتائج الحوار الذي جرى بين الأغلبية وجزء من المعارضة الموريتانية.
جاء في بيان جديد صادر عن الشيخ الرضى: "بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على نبيه الكريم
موجبه أنني لا أريد الخلاف مع المسلمين جميعا، ولا أحب أن يسب أحد من المسلمين أحدا من المسلمين بسببي، وأنا الآن مشغول بقضاء ديوني لأنها فرض علي والفرض مقدم على النفل، وقد حصل تقدم في قضاء الديون ولله الحمد .
الأخبار (نواكشوط) نظم أطباء موريتانيا اليوم الثلاثاء وقفة احتجاجية أمام مستشفى الصداقة بالعاصمة نواكشوط، رفعوا خلالها شعارات تتضمن مطالبهم الأساسية.
وقال الأمين العام لنقابة الأطباء الأخصائيين، الدكتور محمد ولد محمد العاقب، إن الإضراب شل المنظومة الصحية في البلاد بشكل شبه كامل، وإن تأثيراته باتت واضحة للجميع.
تتداول منذ أسابيع معلومات، تفيد بأنه يتوقع قيادة بيرام ولد اعبيدي اللائحة الوطنية لحزب معارض نشط في منتدى المعارضة.
وقالت بعض المصادر، إن الحزب المعارض دخل في مفاوضات مع ولد اعبيدي خلال الأسابيع الماضية، حيث سيقود لائحته الوطنية في النيابيات المقبلة، على أن تحتل قيادية نسائية بنفس الحزب المرتبة الثانية في اللائحة، يليها نائب رئيس نفس الحزب.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بالمزيد من الغيوم في العلاقة بين المسؤولين الأمنيين بولاية تيرس زمور
وقالت ذات المصادر، إنه تبعا لتوتر العلاقة بين المسؤولين الأمنيين في الولاية، بات التنسيق بين هؤلاء غائب، الشيء الذي إنعكس بشكل سلبي على أداء قطاعاتهم. مضيفة نفس المصادر، بأن السلطات الإدارية لم تستطع تنقية الأجواء بين هؤلاء المسؤولين.
الأخبار (نواكشوط) ـ ذكرت صحيفة "جون آفريك" أن رجل الأعمال الموريتاني محمد ولد بوعماتو "جند" المكتب الأمريكي "L’intelligence économique Kroll" من أجل إجراء تحقيقات حول الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز والمقربين منه.
واعتبرت الصحيفة هذه الخطوة بأنها بمثابة "شحذ للأسلحة، في إطار الصراع المستمر بين الرئيس، ورجل الأعمال".
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن آخر تطورات ملف التحقيق في قضية "وقود" محطات شركة "صوملك"، والذي أمرت النيابة في ولاية نواكشوط الغربية بإعادة التحقيق فيه، تبعا للشكوى التي تقدمت بها أمامها شركة "صوملك"، ضد كل من له علاقة بالقضية.
الحريق وقع في بلدة "الغايره"، حيث إندلعت النيران في مجمع "الوفاء" التجاري، وسارع الأهالي إلى السيطرة على الحريق الذي تسبب في خسائر مادية معتبرة، ولم يكشف حتى الساعة عن أسباب هذا الحريق.