اتهمت نقابات طلابية وزير التعليم العالي سيدي ولد سالم، بإنتهاج "القمع ومصادرة الحريات وتلفيق التهم الواهية. وقالت النقابات في بيان لها: "فيما تتفاقم معاناة الطالب الموريتاني كل يوم ، وتتصاعد همجية آلة القمع أسبوعا بعد آخر
نظم العشرات من أنصار حركة "إيرا" اليوم الأحد، مسيرة احتجاجية غير مرخصة في ولاية نواكشوط الشمالية.
المسيرة نظمت في مقاطعة دار النعيم، حيث جابت بعض شوارع المقاطعة قبل أن تتدخل الشرطة وتقوم بتفريقها وتوقيف عدد من المشاركين فيها، ورفع هؤلاء خلالها شعارات تندد بالإقصاء وتجويع المواطنين. وقد تم توزيع المعتقلين بين مفوضيات شرطة بنفس الولاية.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن انتشار زواج السر في صفوف كبار موظفي الدولة الموريتانية.
وقالت نفس المصادر، إن أغلب الموظفين "الكبار" أصبحوا يلجؤون لزواج السر، حيث ذكرت عدة حالات منه في هذا الإطار، كان آخرها زواج أحد "الجنرالات" بحي "كارفور" التابع لمقاطعة عرفات بولاية نواكشوط الجنوبية.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن إحدى الأسر الموريتانية سيطرت على النظام المصرفي في البلد.
فقد حصل أخ وأخيه وعمه، على ترخيص بنك لكل منهم، وهي سابقة في تاريخ موريتانيا، حيث لم يسبق أن حصلت أسرة على هذه الإمتيازات الخاصة في عهد أي نظام من الأنظمة التي تعاقبت على كرسي الحكم في موريتانيا، ليكون ذلك في عهد الرئيس الحالي ولد عبد العزيز.
قدم الجيش الموريتاني تحذير، بعد إصابة منقب عن الذهب في الشمال.
وقالت قيادة الجيش في بيان لها: "بعد عملية رصد ومتابعة لعنصر معاد، يحاول دخول المنطقة العسكرية المغلقة شمال البلاد، نصبت وحدة من المنطقة العسكرية الثانية كمينا قرب بير عمران مساء الجمعة 16 فبراير 2018.
وقبل منتصف الليل بقليل، اقتحمت ترتيب الوحدة سيارة رباعية الدفع، تم ايقافها بإطلاق النار بعد الامتناع عن الامتثال لتحذيرات التوقف.