كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن الهلال الأحمر الموريتاني مازال يعيش أزمة ثقة متصاعدة بين الرئيس وأغلب أعوانه، تصاعدت وتيرتها بعد الكشف عن عمليات إختلاس وتحايل، إقتصر التحقيق فيها على محاسب الهيئة، في ظل استياء من ظروف العمل بهذا القطاع، الذي كتب له أن يظل في وضعية "خاصة"، بدأت من عهد "تكوسلسي" مرورا بالمرحوم ولد أحمد عيده ووصولا إلى الرئيس الحالي السفير المتقاعد والوزير السابق لمحو الامية إسلم ولد محمد فال.
أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، أن رواد قسم "التصفية" بالمستشفى الوطني، يواجهون من وقت لآخر أزمة ماء تهدد سلامتهم.
فعلى الرغم من الأهمية القصوى لتوفير الماء بهذا القسم، فإن إدارة المستشفى الوطني تعجز عن توفيره، وهو ما تكون له إنعكاسات سلبية على هؤلاء المرضى، إضافة لوجود الإنتقائية في عملية التصفية بهذا القسم.
فوجئنا في اتحاد المواقع الإخبارية ببيان منسوب لاتحاد المواقع الالكترونية اتهم فيه الأمين العام لاتحادنا بالتعرض لرئيسهم ووصفه بأوصاف لا تليق، وانطلق البيان من محددات يتفق عليها الجميع؛ تتعلق بضرورة احترام الأشخاص، ومواثيق الشرف، وضوابط المهنة.وحسب علمنا أن الزميل بوجرانه كتب ما كتب باسمه الشخصي، وعلي موقعه، عكس ما ورد في البيان المنسوب لاتحاد المواقع الإلكترونية، ولكي يبقي الكلام في سياقه الصحيح؛ ما كتبه بوجرانه كان ردا علي بيان صادر عن مجموعة تضم
جاء في يبان صادر عن اتحاد المواقع الألكترونية: "فوجئنا في اتحاد المواقع الالكترونية الموريتانية بتجريح وقذف الاتحاد ورئيسه السيد محمد عالي ولد العبادى من طرف موقع الجمهورية الذي يديره سيدى محمد ولد بوجرانه العضو في لجنة دعم الصحافة الخاصة في موريتانيا، دون مقدمات ودون أي اعتبار للعواقب، وفي مخالفة واضحة للمعيار الرابع من المعايير التي حددها المرسوم المنظم لعمل لجنة تسيير صندوق دعم الصحافة، وفي تعد سافر على حرمة الأفراد والهيئات وتجاوز لمواثيق الشر
تم ليلة البارحة وصباح اليوم، تداول الدعوة لمسيرة نسائية نصرة للرسول صلى الله عليه وسلم، وتنديدا بالحكم المخفف على السيء المسيئ اللعين ولد امخيطير. والذي صدر عن محكمة الإستئناف في العاصمة الإقتصادية نواذيبو.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بنفاد أدوية أساسية من الصيدليات بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
وقالت ذات المصادر، إن المواطنين وجدوا أنفسهم عاجزين عن الحصول على أدوية أساسية في الصيدليات بنواكشوط، رغم أهمية هذه الأدوية والتي ترتبط صحة المئات من المواطنين بها، فيتعثر عليهم الحصول على الأدوية، دون معرفة خلفية نفادها وعجز الجهات الحكومية عن توفيرها.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن تصاعد أزمة الثقة بين المسؤولين الجهويين في ولاية غورغول، بات لها تأثير على التحضيرات المقام بها، لإستضافة عاصمة الولاية فعاليات عيد الإستقلال الوطني.