
يطرح العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، التساؤلات حول الطريقة التي استطاع من خلالها نظام الرئيس ولد الغزواني إقناع رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية أحمد ولد داداه بالإرتماء في أحضانه، بينما فشل في إقناع زعيم حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود بذلك.