سيتم تخصيص هذه الحلقة العاشرة من سلسلة "حتى لا نُضَيِّع فرصة 2019" للمنشور المعروض حاليا للنقاش في "صفحة منصة رئاسيات 2019"، والمنشور تحت عنوان : الخطوة الأولى في اختيار مرشحنا التوافقي لرئاسيات 2019/ تحديد قطر دائرة التنقيب
قال الزميل الصحفي دداه عبد الله إنه يعتبر بيرام ولد اعبيد رئيس حركة "ايرا" قد اعتدى على حقه كصحفي، وكإنسان، لأن بيرام سعى إلى مصادرة "إنسانيته" ووصفه بالكلب والجاسوس وبعض العبارات المهينة لكرامته ..
واعتبر دداه بأن لجوءه للقضاء هو الوسيلة المدنية الوحيدة للمطالبة بالحق، في ظل تعرضه للإساءة والسب والتحريض على العنف والكراهية .. وفق تعبيره
هناك أسئلة يتكرر طرحها منذ فترة، تُطرح بصيغ مختلفة وعلى مستويات عدة، ومن بين هذه الأسئلة: هل سيترك الرئيس ولد عبد العزيز السلطة من بعد اكتمال مأموريته الأخيرة؟ من سيرشح إذا قرر ترك السلطة؟ هل ستتقدم المعارضة بمرشح توافقي؟ أي المرشحين سيفوز: مرشح النظام أم مرشح المعارضة؟
سيحاول هذا المقال أن يجيب على هذه الأسئلة، وذلك من بعد اختزالها في سؤال واحد يقول: من هو رئيس موريتانيا القادم؟
تميز افتتاح القمة السابعة عشرة للمنظمة الدولية للفرانكفونية، اليوم الخميس في إيريفان بأرمينيا، بمبارزة دبلوماسية مثيرة بين سيدتين سوداوين متميزتين، سبق أن قادني محض الصدفة للتعرف عليهما في يوم من الأيام في إطار النشاط الدبلوماسي.
من أهم التغيرات التي واكبت في حياتي صعود تيارات الصحوة الدينية وانتشارها المهول بفضل عوامل عدة، من بينها أموال البترول وترييف المدينة و الهجرة لمنطقة الخليج و الإعلام العابر للحدود.
اليوم كشر النظام الموريتاني عن أنيابه الحقيقة التي حاول سترها عقدا من الزمن وأبدى وجهه الحقيقي الذي لا يختلف عن أضرابه من قادة الانقلابات أصحاب الغطرسة والفكر الشمولي، الذي يمارس الوصاية على المجتمع والتفكير نيابة عنه؛ والتدخل في تفاصيل أنشطته المجتمعية
نظم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز مؤتمرا صحفيا في القصر الرئاسي مساء الخميس الموافق 20 سبتمبر 2018، أي بعد الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية التي تم تنظيم شوطيها الأول والثاني في يومي 1 و15 سبتمبر.