
محاولة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، لتصدر المشهد السياسي باعتباره مظلوما ومستهدفا من قبل نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بسبب آرائه السياسية ومواقفه، كانت ستلقى آذانا صاغية وقبولا لدى الشعب الموريتاني لو لم يطالع لائحة التهم الشنيعة الموجهة له أمام العدالة وفي مقدمتها الفساد وغسيل الأموال واستغلال النفوذ.