
سلكت طريق النباغية منذ نعومة أظافري طالبا للعلم، قرأت القرآن في كتاتيبها، وفتحت عيني فيها على مجتمع العلم والاخلاق والفضل والمساواة.
تلقيت من عموم ساكنتها على اختلاق أجناسهم وألوانهم وأعراقهم كثيرا من الترحاب، غرس محبة هذه البلدة في قلبي وأنا يومها فتى يافع أتلمس طريقي بعنفوان الشباب وطيشه.
عدت إلى النباغية وفاء للجميل لأشياخي الذين تعلمت عندهم فرض العين، وميزت في ديارهم بين أقسام الكلام.


.gif)
.jpg)











.jpg)