
كتب الإعلامي محمد تقي الله ولد الأدهم:
"خوفا من الرياء! قصة صورة
أنبذ- حد الكراهية- ذكر مناقب الآباء والأجداد، والحديث المنتشر المكشوف عن الانتماء إلى عرق أو قبيلة أو جهة أو طريقة.
أخجل مرارا وأنا أقرأ ما يسطره مثقفونا من مدح وإطراء عندما يتعلق الأمر بذويهم، وأعجب من الشجاعة والجرأة على ادعاء الموضوعية والحياد، إبان الحديث خارج الخانة الضيقة" المقدسة".