
.. و هل يرحل العظماء فعلا؟!
رحم الله الأستاذ محمد يحظيه ولد ابريد الليل فلستُ أدري كيف أعزي فيه.. إذ كيف أعزي في طودٍ لا تهزه الريح.. كيف أعزي في الشموخ و الكبرياء..
نعم، رحل الأستاذ مهيبًا، كما كان في حياته مهيبًا، واثقَ الخطوِ، صادق الوعد، وفيَّ العهدِ..