أفادت بعض المصادر، بتسرب للغاز من صهريج قبالة شواطئ العاصمة الموريتانية نواكشوط.
وقالت نفس المصادر، بأن التسرب وقع أثناء تنقل إحدى الصهاريج من مقر "سوماغاز" في الشاطئ إلى وسط العاصمة، وتمت السيطرة على الوضعية دون أن تكون لها انعكاسات سلبية.
شهد مطار نواكشوط الدولي منتصف نهار السبت، أزمة في عربات الأمتعة.
فقد وجد الحمالة صعوبات في الحصول على العربات، الشيء الذي أدى بالبعض منهم إلى حمل الأمتعة على أكتافه لإيصالها إلى داخل المطار، والذي كانت التحضيرات فيه لرحلتين: إحداهما للخطوط التركية والثانية للموريتانية المتوجهة إلى تونس.
شهدت العاصمة الاقتصادية نواذيبو، اندفاع حريق في "مرصت اجلف" الواقعة في منطقة لعوينه قرب المفوضية.
وقد نفد مخزون سيارات الحماية المدنية عدة مرات، وتمت الاستعانة بسيارة الحماية المدنية في المطار، ولوحظ غياب الإجراءات الأمنية أثناء الحريق، حيث كان هناك شبان هدفهم هو النهب.
تتميز العاصمة نواكشوط وكذلك نواذيبو منذ بعض الوقت، بأن شوارعهما تشهدان في ساعات الصباح الأولى من كل يوم، توافد عشرات العمال الأجانب، بحثا عن فرصة عمل داخل البيوت، خصوصا الأعمال الخفيفة.
تتكتم شركة BP البريطانية على تسرب مستمر منذ أيام للغاز من أحد آبار الغاز في المياه الإقليمية الموريتانية، وراسلت الشركة البريطانية عددا من موظفيها، وأوصتهم بعدم الرد على الاستفسارات حول الموضوع، وتوجيه الأسئلة إلى رئيسة المنطقة، أو إلى المكتب الإعلامي للشركة.
اعترف وزير التجهيز والنقل اعل ولد الفيرك، بوجود تأخر كبير للأشغال في مقاطع طرقية أربعة قيد الإنجاز في ولاية كيديماغا.
وأضاف الوزير أنه كان من المفترض أن تصل نسبة إنجاز هذه المقاطع 90 % شهر بريل المقبل، مؤكداً تأثرها بوجود مشاكل في الدراسات، إضافة لتوقف الأشغال خلال فترة الأمطار، وقد جاء اعتراف الوزير خلال زيارة تفقد واطلاع للمقاطع الطرقية قيد الإنشاء في ولاية كيدي ماغه.
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على تصاعد التذمر من أداء مفوضة الأمن الغذائي وتراجع أداء المفوضية خلال فترة إدارتها من طرف الأخيرة، حيث فشلت في إعداد وتنفيذ السياسة الوطنية في مجال الامن الغذائي.