لوحظ خلال الأيام الماضية، تجمع الرمال من جديد على الطريق المؤدي إلى مطار نواكشوط الدولي "ام التونسي"، حيث تتجمع كثبان رملية على جنبات الطريق.

فعلى الرغم من أنه يفترض بأن تكون الطريق المؤدية للمطار تخضع للرقابة والصيانة اللازمة، فإن هذه الطريق تتجمع عليها الرمال بشكل له تأثيرات سلبية على سالكيها.

في يوم 15 مارس 2018، وفي الوقت الذي كانت الأمور تسير بشكل اعتيادي على مستوى المؤسسة الوطنية لصيانة الطرق ENER، تفاجأ عدد معتبر من عمالها بقرار فصلهم دون وجه حق، وليجدوا أنفسهم على العراء وفي الشوارع مشردين داخل وطنهم، الذي خدموه سنوات تلو الأخرى من خلال تلك المؤسسة، فكانت المأساة تخلي الدولة عنهم والضرب عرض الحائط بكل المثل والقيم في حقهم، ليجدوا أنفسهم في وضعية لا يحسدون عليها.

تناقلت بعض وسائل الإعلام الوطنية خلال الأيام الأخيرة، تصريحات لـ"مراقب" في "مركز التأهيل والتكوين في مجال حرف الصيد"، يتحدث فيها عن مظلمة تعرض لها، وعن "حقوق" يرى أن له "الأحقية" فيها، متحدثا عن طرقه عدة أبواب للحصول عليها، دون التجاوب اللازم معه. ومن أجل إزالة اللبس حول هذه القضية، توصلنا من مصدر مطلع بتفاصيل حول القضية.

أجرى وزير الصحة الجديد المختار ولد داهي، تغييرات واسعة في الأخصائيين بمختلف التخصصات الطبية، حيث ستستفيد عدد من المستشفيات داخل البلاد من خبرات هؤلاء، بعد أن كانت تلك التخصصات غير متوفرة فيها، وذلك على النحو التالي:

-عبيدا أحمد مكيه إلى مستشفى أطار الجهوي

-عزه أحمد لمرابط  إلى مستشفى كيهيدي الجهوي

-سيدي محمود محمد الأمين إلى مستشفى كيهيدي الجهوي

-أحمد بابه أحمدو أييه إلى مستشفى كيفه الجهوي 

جاء في بيان صادر عن وزارة الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي:  "إلى علم المواطنين بأنها غير معنية بإثبات الملكية لذلك يتوجب على المعنيين بالقطاعات التي تم إعلانها ذات نفع عام في مجلس الوزراء في دورته المنعقدة بتاريخ 13 ابريل 2022، التوجه إلى الشباك الخاص باستقبال الوثائق لدى وزارة المالية المفتوح حتى 30 يونيو 2022، بغرض التأكد من صحة أي وثائق ملكية محتملة في المنطقة المعنية.
وعلى المعنيين التقدم بملف مكون من التالي:

تشرفت صحيفة "ميادين" الألكترونية صباح الإثنين، بزيارة مجموعة من عمال شركة ENER الذين تم فصلهم بصفة تعسفية، ومرت أزيد من سنة على عدم التجاوب اللازم معهم من طرف نظام الرئيس ولد الغزواني وحكومته، بل تم التعهد لهم تعهدات ذهبت أدراج الرياح.

أدت عاصفة رملية قوية هبت على إحدى القرى التابعة لمقاطعة تمبدغه بولاية الحوض الشرقي إلى تشريد عشرات الأسر.

فقد أدت العاصفة إلى سقوط 51 عريشا في قرية "تنعزة" الواقعة على بعد 50كم جنوب مقاطعة تمبدغة تابعة لبلدية كمبي صالح، حيث تحدثت معلومات أولية عن إصابة عدة أشخاص بجروح تفاوتت خطورتها، دون أي تدخل حتى الساعة من طرف السلطات العمومية المختصة لإنقاذ السكان وتقديم يد المساعدة لهم.

كشف مستشفى "الشيخ زايد" في العاصمة الموريتانية نواكشوط، ملابسات عملية تحايل باسمها، قائلا في توضيح له: "تم على الفيسبوك تداول معلومات عن إنجاب سيدة ل 3 توائم بمركز استطباب الشيخ زايد، وأن والدهم يريد رهن عربته ليتمكن من دفع مستحقات مركز الاستطباب.

أعلن مندوب وزارة الزراعة في ولاية آدرار عبد الرحمن ولد أخيار الناس، أن: "الدولة لن تندم حين تستثمر في سكان آدرار لأنها تستثمر في أمة منتجة لا تعرف الاستسلام"، مضيفا  القول أن: "إرادة الآدراريين لو وزعت على سكان موريتانيا لوسعتهم". متمنيا أن تنقل تجربتهم في قهر الطبيعة إلى باقي أنحاء موريتانيا.

أعلنت وزارة الصحة  الموريتانية يوم السبت، تسجيل سبع إصابات جديدة بفيروس كورونا، خلال الـ "24" ساعة الماضية.

وقالت الوزارة في النشرة اليومية عن الوضعية الوبائية في البلد، إنها سجلت خلال اليوم الأخير، 10 حالات شفاء.

وتوصلت الوزارة لهذه النتيجة بعد إجراء 663 فحصا، منها 775 فحصا سريعا.