كشفت مصادر قضائية يوم الإثنين في العاصمة الفرنسية باريس أن رجل الأعمال محمد ولد بوعماتو المقيم في فرنسا " ممنوع من مغادرة الأراضي الفرنسية بأمر من النيابة العامة"، في انتظار الاستماع إليه من طرف القضاء الفرنسي في الثاني عشر من أغسطس الجاري.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بإشادة الكثير من المراقبين بوضعية الطيران العسكري في موريتانيا.
فهذا القطاع العسكري الهام في البلاد، عرف خلال السنوات الأخيرة تطورات ملموسة، جعلته يخطف الأضواء في شبه المنطقة، نظرا للحضور القوي له في المشهد والتأهب الدائم للتدخل عند الضرورة.
كشف النقاب عن تورط إحدى وكالة "الحج والعمرة" في فضيحة تحايل على الحجاج الموريتانيين، بعد أن سلموها مبالغهم المالية المتعلقة بموسم الحج هذه السنة، فوجدوا أنفسهم في وضعية صعبة، بسبب عدم إكمال الإجراءات المتعلقة بسفرهم إلى الديار المقدسة، ومن ثم إختفى مسير الوكالة عن الأنظار، رافضا الرد على مكالماتهم.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن فضيحة هزت شركة "صوملك".
فقد أكدت ذات المصادر، توفير معدات رديئة لمحطات كهرباء في بعض مناطق ولاية الحوض الشرقي، حيث تم إرسال تلك المعدات إلى المحطات، لكن بعض الخبراء إكتشف أنها من النوعية الرديئة، الشيء الذي يتوقع أن تكون له إنعكاسات سلبية على وضعية هذه المحطات، وهو ما يؤكد فرضية أن تكون الصفقة قد منحت في ظروف تغيب عنها الشفافية وعدم القيام بالرقابة اللازمة بعد ذلك.
أفادت مصادر إعلامية، بتورط السلطات الإدارية بولاية اترارزة في فضيحة.
وقالت ذات المصادر، إن الفضيحة تتمثل في ترخيصها ساحة ملعب كرة القدم ببلدة "تكنت" لرجل أعمال مقرب من الرئيس المنتهية مأموريته محمد ولد عبد العزيز.
وقال موقع "الحوادث" الذي أورد النبأ حول القضية: "وافقت السلطات في عاصمة ولاية الترارزة على طلب قدمه رجل أعمال ينحدر من ولاية أنشيري يطلب فيه ترخيص مساحة ملعب كرة القدم في بلدية "تكنت".
تلوثت المياه الإقليمية الموريتانية، بعد إشتعال سفينة للصيد السطحي فيها، إثر إصطدامها بسفينة أخرى.
و قال موقع "الصحراء" الذي أورد النبا: إن هذا الاصطدام هو الذي أدى إلى اشتعال إحدى السفن. مضيفا أن السفينة المشتعلة كانت تزاحم الأساطيل البحرية في المياه الاقليمية بموريتانيا.
و تسبب الحادث في تلوث شديد للمياه الاقليمية الموريتانية.