ارتبطت الحصانة البرلمانية بتورط عدد من أصحابها من نواب البرلمانات المختلفةبقضايا فساد متعددة، من القروض والمخدرات والدعارة والجمارك وأكياس الدم الفاسدة.
ولعل أبرزها في المسامع، "نواب سميحة"، وهي تلك القضية التي هزت البرلمان المصري عام 2005 حيث انتشرت وقتها "سيديهات" خاصة لعدد من التواب وهم في أوضاع مخلة بالشرف مع إحدى السيدات التي اشتهرت باسم "سمحية".