كشف الدبلوماسي الموريتاني باباه سيدي عبد الله، أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز أبدا استعداداه لإعادة العلاقات مع الكيان الصهيوني، لو قبل اللوبي الصهيوني ذلك وأنه أرسل رسله لأمريكا وفرنسا وأن محاضر الاجتماعات موجودة وكذلك تسريبات ويكيلكس .
أعلن في العاصمة الموريتانية نواكشوط عن |ختطاف فتاة أجنبية، من طرف مجموعة من الشبان، حيث أجبروها على التوجه معهم إلى مكان مهجور.
وقد أعلن عن هذه الواقعة من خلال رئيس الجالية الإيفوارية في موريتانيا، والذي دعا السلطات الموريتانية إلى حماية جالية بلاده، بعد أن تعرضت مواطنة إيفوارية في موريتانيا إلى الاختطاف والاغتصاب من قبل مجموعة من الشباب الموريتانيين، معتبرا أن مواطنيه في موريتانيا يتعرضون بانتظام لعمليات مشابهة أثناء تنقلهم لأعمالهم.
يطرح العديد من المراقبين، التساؤل في الساحة الموريتانية، عن السبب في عدم إقدام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز على التخلص من أركان نظامه الذين أثبتت الأحداث فشلهم في المهام الموكلة إليهم.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بضعف أداء مدير ميناء نواذيبو المستقل أحمدو ولد جلفون، وغياب تجاوبه مع هموم العمال التي لا يجدون لها أي سبيل لتسويتها، حيث تتراكم عشرات المشاكل للعمال، دون أن تجد لها الإدارة العامة أية تسوية.
كما أن علاقات المدير العام للميناء، على غير ما يرام مع كبار أطر الميناء، وكذلك مع بعض رجال الأعمال والناشطين في مجال "ترانزيت".
تجددت الأزمة يوم أمس في ولاية نواكشوط الجنوبية، بعد إصرار إحدى الأسر على إحتلال قطعة أرضية لأخرى، دفعتها ظروف خاصة لمغادرتها أثناء عملية الإحصاء، فتم الشطب عليها واعتبار قطعتها "بيضاء". فتمكنت الأسرة المحتلة من إعداد وثائق عليها، وعدم الترحيل الذي كانت قد منحت وصلا عليه من قبل، وذلك من المنطقة الواقعة قرب "بقالة السلام" في مقاطعة عرفات.
تشكل وزارة الاقتصاد و المالية إحدى أهم القطاعات الحكومية المعنية بالتنمية ،من خلال وضع الإستراتيجيات و البرمجة المحكمة ، لمعالجة قضايا التنمية. الشيء الذي يعول عليه المواطن الموريتاني في تحقيق مستوي مرضي من التنمية.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن حي "اسبيخه" بمقاطعة توجنين في ولاية نواكشوط الشمالية، يعتبر أهم مركز لزواج الـ"سر" لكبار موظفي الدولة الموريتانية.
وقالت ذات المصادر، إن الموظفين الكبار وكذلك الضباط، يترددون على هذا الحي، حيث يتزوج هؤلاء سرا هناك، ولا يخلو أي جزء من هذا الحي من زواج لأحد هؤلاء الموظفين، والذين تشاهد سياراتهم مع غروب شمس كل يوم، حيث يعمد أغلبهم لإستخدام سيارات مظللة الزجاج.