الأخبار (انواكشوط) – تناولت صحيفة الأخبار إنفو في عددها الأربعاء 28 – 10 – 2015 ما وصفته بالأصدقاء الماليين لولد عبد العزيز خلال فترة توليه لقيادة الأركان الخاصة للرئاسة 2008، وذلك اعتمادا على ما وثائق حصلت عليها بصرف فواتير لقائمة من هؤلاء الأصدقاء خلال منتصف العام 2008.

قالت بعض المصادر، إن وزير الداخلية واللامركزية أحمدو ولد عبد الله، قام بإقصاء إداريين على أساس اللغة.

وقالت ذات المصادر، إن الإداريين من ذوي الثقافة العربية، كانوا المستهدفين بالإقصاء خلال التحويلات الأخيرة بالإدارة الإقليمية، حيث منحوا وظائف دون الوظائف التي منحت للإداريين من ذوي الثقافة الفرنسية، والذين ظهر حرص من الوزير على إشراكهم بشكل ملفت للنظر، سيرا على نهج الوزير السابق للداخلية محمد ولد ابيليل.

كشف النقاب في موريتانيا، عن وفاة سيدتين بسبب الأخطاء الطبية.

وقالت بعض المصادر، إن الأخطاء الطبية يتزايد ضحاياها في موريتانيا، بسبب غياب الإجراءات الرادعة لكل من يعمد إلى إرتكاب خطإ طبي في حق مريض، الشيء الذي ساهم في تزايد الضحايا يوما بعد يوم.

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، تزايد الغيوم في العلاقة بين وزير المالية المختار ولد اجاي وأطر وزارته.

كشف النقاب عن غيوم في العلاقة بين الرئيس محمد ولد عبد العزيز وبعض مقربيه.

وقالت بعض المصادر، إن هذه الغيوم بات لها تاثير على علاقة الرئيس بهؤلاء، والذين يرتبطون معه إرتباطات أسرية، الشيء الذي يتوقع بعض المراقبين أن يكون له تأثير على مكانة هؤلاء في عالم المال والاعمال، نظرا للإمتيازات التي كانوا يحصلون عليها.

أفادت بعض المصادر، أن الطرف المدني في قضية شيخ واد الناقه محمدن ولد شمد، الذي نفذ عليه حكم قضائي من طرف شرطة دار النعيم1 بولاية نواكشوط الشمالية، بالحجز على بعض ممتلكاته، تقدم بدعوى قضائية جديدة أمام قاضي التحقيق، تتعلق بإتهامه وخاله  محمذن فال  ولد محمدو، بتزوير وثيقة عرفية بمساعدة مأمور عمومي، سبق للنيابة العامة أن وجهت له استفسارا عن الموضوع بتاريخ: 26-02- 2015إضافة الى موظف بالمالية، يقيم في تيارت.

من بين أكثر من 180 ألف حساب موريتاني على الفيسبوك، بدأت تتشكل وضعية جديدة للتدوين في موريتانيا، تتناغم فيها جميع معالم المجتمع الموريتاني وأزماته وصراعاته المتفاقمة.

يتجدد في الفيسبوك الصراع الإسلامي القومي، وصراع اليساريين مع غيرهم، وصراع الطبقات، كما يتناغم رواده من الفن الموريتاني بمختلف مدراسه، ومع قضايا العالم كله.

أفادت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بأن أغلب المحاكم الموريتانية تواجه أزمة تجهيزات مكتبية.

وقالت ذات المصادر، إن بعض رؤساء المحاكم وكتاب الضبط، يعمدون في بعض الحالات إلى توفير التجهيزات المكتبية على حسابهم، نظرا لكونهم يرسلون الرسائل تلو الأخرى إلى الوزارة، دون أي تجاوب في الوقت المطلوب.

تفيد المعطيات المتوفرة حاليا، بغياب "الأمن والأمان" في السجون الموريتانية.

يتصاعد الإستياء منذ أيام في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية، من رئيس مركز "صوملك" بالمقاطعة محمد خونه ولد زيني، الذي سبق أن عمل بنفس المركز مساعدا لرئيسه ومن ثم رئيسه، وذلك مدة سنوات قبل أن يتم نقله إلى تفرغ زينه ولاحقا عرفات، ومن ثم تقليص المناطق التي كانت خاضعة لنفس المركز، بحيث تم تحويل مناطق من مقاطعة تيارت، لتصبح تابعة لمركز شركة "صوملك" في مقاطعة لكصر.