نظم حزب "تواصل" المعارض والعضو النشط في منتدى المعارضة ليلة الإثنين، حفل إفطار على شرف الشخصيات السياسية والحقوقية والنقابية والإعلامية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقد كان حضور هذا الحفل نوعيا وحاشدا، حيث كانت من بين الحضور شخصيات معارضة لنظام ولد عبد العزيز وأخرى موالية له.

كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، تفاصيل عن العصابة التي تقف وراء عمليات الإستهداف للموريتانيين في أنغولا، والتي وقعت خلال الأسابيع الماضية وتصاعدت في ذلك البلد الإفريقي بشكل ملفت للنظر.

أعلن قيادي في حزب "تواصل"، أن: " المرحلة القادمة إن لم تكن أجود فلن تكون أقل مما كان عليه الوضع في ظل قيادة جميل ولد منصور".

وقال رئيس اللجنة المركزية للانتساب باللجنة التحضيرية للمؤتمر الثالث لحزب "تواصل" محمد محمود ولد عبدي إن الحزب يسعى من خلال المؤتمر القادم إلى الالتزام بالاستحقاقات التي يفرضها النظام الأساسي للحزب، حيث سيتم انتخاب قيادة جديدة و تجديد كل الهيئات و مراجعة النصوص.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء في العاصمة الإقتصادية نواذيبو، من أداء الإدارة الجهوية لـ"صوملك".

هذه الإدارة التي لا يجد المواطن فيها أي تجاوب معه، كلما تعرض لظلم من طرف فرق "الشركة" أو لم يجد التجاوب اللازم في مراكزها بالمدينة، ليصبح لجوءه إلى الإدارة الجهوية، كـ"المستجير بالرمضاء من النار".

كشف النقاب عن هوية الـ"جنرال" المتهم بالتورط في ملف مخدرات بموريتانيا، أعتقل في إطاره بعض الموريتانيين والأزواديين خلال الأسابيع الأخيرة، حيث تمت إحالتهم إلى القضاء ومن هناك إلى السجن المدني المركزي.

بعض المصادر الإعلامية، أفادت بأن الأمر يتعلق بجنرال من جمهورية مالي، لعب دور الوسيط بين تجار سوق العاصمة الموريتانية وامبراطور التهريب الأزوادي الأصل الجزائري الجنسية. 

أفادت مصادر متعددة لصحيفة "ميادين"، بتراجع أداء بلدية لكصر في ولاية نواكشوط الغربية.

وقالت ذات المصادر، إن هذه البلدية لم تعد لها الحيوية والتواجد اللازم في الساحة بالمقاطعة، وإنما تراجع الدور الذي كانت تقوم به، وأصبح مقرها كمسكن هجره ساكنوه منذ قديم الزمان، وينحصر دور العمدة في رحلات خارجية "خصوصية"، لا تنعكس بشكل إيجابي على البلدية، في وقت مايزال أغلب عمالها يشكون ظروف العمل وعدم التجاوب مع مطالبهم التي يتقدمون بها إلى العمدة.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تصاعد المخاوف داخل إحدى القطاعات الحكومية الموريتانية من عصبية مسيرها.

كشف النقاب عن أخطاء، تم ارتكابها من طرف نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز والشيوخ في الأزمة التي إنفجرت بينهما قبل أشهر.

كشف مدون موريتاني، تفاصيل عن عملية إقتحام نفذها مخمور على منزل أصهاره فجر اليوم في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية.

وقال المدون أحمد سالم ولد حبيب الرحمن: "بعد صلاة الصبح في حي "امكيزيره" بمقاطعة تيارت، خرجنا من المسجد، فإذا بجموع بشرية تطارد سكير، قالوا إنه طعن شابا بسكين، فيما بعد  تأكد لنا ان الشاب السكير جاء مدججا بسلاح رفقة زملاءه، يريد ان يستعيد بالقوة زوجته السابقة البائن.

أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، ضعف أداء طاقم السفارة الموريتانية في جمهورية مالي.

وقالت ذات المصادر، إن هذا الطاقم عاجز عن القيام بالمهام الموكلة إليه، وأغلب عناصره في رحلات "خصوصية"، إما داخل مالي أو إلى موريتانيا، ويكاد مقر السفارة في باماكو يكون مهجورا، كما أن هذه السفارة من أقل السفارات تجاوبا مع الجالية الموريتانية، والتي يعزف الكثير منها عن التوجه إليها، إذا ما واجهته مشكلة في مالي.