توفي مساء اليوم في العاصمة السينغالية دكار، الصحفي بإذاعة موريتانيا محمد محمود ولد المقداد.

فقد توفي الفقيد بعد وصوله صباح اليوم إلى السينغال، لإجراء فحوصات طبية والعلاج، حيث كان يعاني منذ بعض الوقت من مرض.

وبهذه المناسبة الأليمة فإن صحيفة "ميادين"، تتقدم بالتعازي إلى الأسرة الإعلامية وإلى أسرة الفقيد، راجية من المولى جلت قدرته أن يدخله فسيح جناته وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان و"إنا لله وإنا إليه راجعون".

قررت اللجنة المستقلة للانتخابات، تمديد الإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي إلى غاية 13 يونيو الجاري، وذلك بعد انتهاء فترته السابقة والتي تنتهي اليوم الثلاثاء، حيث لم يشهد أي إقبال عليه من طرف المواطنين، فخلاف ما كان يتوقع من عدد المشاركين في هذا الإحصاء، فإن النسبة التي وصل إليها تدل على فشل الحملة التحسيسية ووجود معارضة قوية له.

وجه اليوم مجلس الشيوخ الموريتاني، صفعة جديدة لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، من خلال موافقته على فتح تحقيق في صفقات التراضي، تلبية لطلب تقدم به العضو في المجلس السيناتور محمد ولد غده، الذي كشف عن توفيره على وثائق كثيرة تثبت قيام شركة المياه SNDE بالكثير من صفقات التراضي غير القانونية خلال السنوات الماضية، وكذلك شركة "أنير" التي قال إنها: "تستنزف المليارات كل سنة ويضاف لها المزيد في كل تعديلات الموازنة التي تطلبها لها الحكومة كل سنة أيضا، ويصادق ع

كشف النقاب عن خروقات أقدم عليها بعض رؤساء المحاكم فيما يتعلق ببعض الإجراءات، المتعلقة بعمل المحاكم بسبب الإضراب الذي نفذه كتاب الضبط يوم أمس في عموم موريتانيا، والذي لقي التجاوب اللازم في صفوفهم.

أقدمت شركة "صوملك" عند منتصف الليل، على قطع التيار الكهربائي عن العديد من الأحياء في ولاية نواكشوط الشمالية.

لجأت السفارة الموريتانية في المغرب، للحل الأمني الشيء الذي أدى لإنتهاك حرمتها، من خلال إقدام وحدات الأمن المغربية على إقتحام السفارة لإخراج الطلبة المضربين، والذين لم يجدوا التجاوب من طرف السفارة، سيرا على نهج أغلب السفارات الموريتانية في الخارج، والتي لا تعمد إلى بذل أي جهد من أجل إيجاد تسوية لمشاكل الطلاب، بل تقوم بالإستعانة بالأجهزة الأمنية لقمعهم ومنعهم من حقهم في التظاهر.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تتوقع تغييرات جديدة في أركان نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، بعد تلك التي جرت الأيام الماضية، والتي بموجبها تم إبعاد الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية مولاي ولد محمد لقظف من منصبه، بطريقة مثيرة للإستغراب، وكذلك إبعاد مدير وكالة الوثائق المؤمنة في موريتانيا امربيه ولد الولي، بعد إشرافه عدة سنوات على مشروع الحالة المدنية، حيث كانت تلك التغييرات مثيرة وملفتة لنظر المراقبين للشأن الموريتاني، ليأتي

فوجئت الساحة الموريتانية مساء الإثنين، ببيان تصعيدي وبعيد عن ما يفترض أن يقام به في ظل الإضراب المشروع الذي نظمه كتاب الضبط في موريتانيا والذي كان له الأثر القوي على سير العمل بالجهاز القضائي، وبدلا من فتح حوار مع المضربين من أجل تلبية مطالبهم، صعدت الوزارة وأعتبرتهم في وضعية غير شرعي وأنهم تغيبوا عن مقرات عملهم بدون تبرير.

كشفت مجموعة من الموردين عن  شبهات ومحاباة في تسديد ديون موردي ENER متهمينها بممارسة الإنتقائية في التعامل معهم. وقال هؤلاء في بيان لهم: "بعد مماطلة دامت فترة طويلة، وبعد توقف الشركة الوطنية لصيانة الطرق عن التعامل مع الموردين وتسريح أغلبية عمالها.
وبعد أن صرفت الحكومة للشركة جزء من مستحقاتها عليها يبلغ 4 مليارات وسبعمائة مليون أوقية؛

انطلقت صباح اليوم في عموم تراب موريتانيا، مسابقة دخول السنة الأولى الإعدادية، وذلك في 878 مركزا، منها 134 في نواكشوط ومركزا واحدا في باماكو عاصمة جمهورية مالي.

بلغ عدد المترشحين هذه السنة 80005 مترشحا من بينهم 5026 مترشحا للشهادة فقط و 15548 مترشحا من التعليم الحر، ويبلغ عدد البنات من مجموع المترشحين 41322 بنتا أي ما يمثل نسبة 51،65%.