ماتزال التساؤلات تطرح في موريتانيا، عن من سيخلف الرئيس محمد ولد عبد العزيز في إدارة شؤون البلاد، بعد إنتهاء مأموريته، والتي أكد هو شخصيا أنه لن يسعى لتمديدها ولا في الحصول على مأمورية ثالثة بعدها.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بإصابة فتاة موريتانية من أصول فرنسية بالجنون.
وقالت ذات المصادر، إن الفتاة الثلاثينية تم نقلها إلى مستشفى "الأمراض العقلية"، حيث جرت العملية بحضور العديد من الشخصيات التي يبرز من خلال مظهرها، أن للفتاة مكانة خاصة، حيث والدتها مواطنة فرنسية، بينما والدها مواطن موريتاني.
جاء في إيجاز صادر عن حركة 25 فبراير المعارضة لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز: "نظمت حركة 25 فبراير وقفة تخليدية لذكرى 25 فبراير ؛ اليوم الذي عبر فيه الشباب الموريتاني في 2011 عن مطالب الشعب الموريتاني، وبدأ سلسلة الاحتجاجات المطلبية.
أفادت بعض المصادر السكانية لصحيفة "ميادين"، بأن أمريكيين يعمل بعضهم في السفارة الأمريكية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، أزعجوا ساكنة أحد أحياء مقاطعة لكصر بولاية نواكشوط الغربية بسهرة ليلية أقاموها ليلة البارحة في المنزل الذي يقيمون به-صورة من المنزل مصاحبة للخبر-.
تتزايد سيطرة أسر ومجموعات قبلية موريتانية، على واجهة التوظيف في عهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز، في الوقت الذي يتم تهميش وإبعاد اسر ومجموعات أخرى، رغم وجود أصحاب كفاءات بها، الشيء الذي يعتبر بعض المراقبين أنه غبن. كان من المفروض أن لا يتم في بلد، يتحدث عن الإهتمام بأصحاب "الكفاءات"، ورغم ذلك يتم فيه هذا النوع، من الإنتقائية في التعيينات.
قتلت سيدة أمام أبنائها، بطريقة بشعة في ولاية نواكشوط الشمالية.
الجريمة وقعت في مقاطعة توجنين، عندما وقفت الأم الحنون على قارعة الطريق، لتوديع أبنائها وهي تحرص على قطعهم الطريق بأمان في تجاه المدرسة، لتفاجأ سيارة من نوع 190 وتصدمها بطريقة بشعة، حيث كان سائقها يسير بسرعة جنونية، لتتحول المسكينة إلى أشلاء ممزقة أمام صغارها، في مشهد تقشعر له الأبدان وتدمع له القلوب قبل العيون.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بندرة بعض أنواع الأسماك في الأسواق بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
وقالت ذات المصادر، إن ساكنة العاصمة فوجؤوا بعد رحلات إلى مناطق مختلفة، بهدف الحصول على أنواع من السمك، بعدم توفرها في تلك الأماكن، حيث يبدو أن الأزمة بين موريتانيا والسينغال، إنعكست بشكل سلبي على الحركة بشاطئ الصيادين، لأن هناك أنواع من الأسماك لا يقوم بإحضارها إلا الصيادين السينغاليين.