ألقت الشرطة الموريتانية، القبض على عصابتي سطو جديدتين في نواكشوط، وذلك بعد تنفيذهما عمليات في مناطق متفرقة من نواكشوط.

العصابتان تم تفكيكهما من طرف المفوضية الخاصة الشرطة القضائية في ولاية نواكشوط الغربية، وذلك بعد أسبوع من تفكيك عصابة أخرى نفذت عملية سطو على محطة وقود في مقاطعة دار النعيم.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتنفيذ عمليات نشل بالدراجات النارية في شوارع العاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إن العمليات نفذت في مناطق متفرقة منها، حيث تصعد عصابات السطو من أنشطتها، من خلال إستغلال هذه الدراجات التي يتزايد استخدامها في موريتانيا.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد عمليات التهريب في ولاية تيرس زمور

وقالت ذات المصادر، إن هذه الولاية تعرف من عمليات التهريب ما لا حصر له، وسط الحديث عن وجود تواطئ بين المهربين وبعض نقاط التفتيش الأمنية في المنطقة، الشيء الذي ساهم في تصعيد عمليات التهريب لمختلف البضائع.

كشفت بعض المصادر، عن وجود شبهات حول ظروف إجراء صفقة 100 محطة شمسية لضخ مياه الآبار الارتوازية.

بثت التلفزة السينغالية، دعوة و تحريض صريح لاستخدام العنف في موريتانيا، وذلك في برنامج رسمي.

هذا البرنامج إستضاف من بين آخرين، والي سابق في عهد الرئيس السابق سيدي ولد الشيخ عبد الله، هو افال أحمدو ولد مسعود، وكان من ضمن قيادات حزب التحالف الشعبي التقدمي.

نظم "المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة"، مساء السبت 21 يناير 2017، تجمعا جماهيريا في مقاطعة دار النعيم بولاية نواكشوط الشمالية، تناول الكلام خلاله عدد من قادة المنتدى ركزوا على عدة نقاط من بينها التعديلات الدستورية المزمعة والظروف الصعبة التي يعيشها المواطنون.

أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز يوجد خارج العاصمة منذ بداية عطلة الأسبوع.

وقالت ذات المصادر، إن ولد عبد العزيز يتابع تطورات الأحداث في غامبيا من مكان إقامته خلال عطلة الأسبوع، والمتوقع أن يعود منه خلال الساعات القادمة إلى نواكشوط. نافية عقد أي إجتماع بينه مع قادة الأركان الموريتانيين.

شب زوال اليوم حريق في العاصمة الموريتانية نواكشوط، حيث وقع الحريق في قلب العاصمة.

وقد فشلت فرق الإنقاذ في التدخل في الوقت المناسب، لإطفاء الحريق الذي وقع في محل تجاري، وتسبب في خسائر مادية معتبرة، دون أن تعرف الأسباب المباشرة لهذا الحريق الذي يأتي بعد أسبوعين من حريق آخر في محل تجاري بمقاطعة تفرغ زينه في ولاية نواكشوط الغربية التي يوجد فيها المحل المحترق زوال اليوم.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بضعف أداء الهيئات الرقابية في موريتانيا.

كشفت بعض الوثائق المتداولة في موريتانيا، عن استهتار مدير وكالة الوثائق المؤمنة بالمواطنين الموريتانيين، الذين يرفض لهم أي تغيير في أسمائهم، رغم الأخطاء التي ترد فيها من طرف عمال الوكالة، بينما يبيح لنفسه ذلك.

فالرجل يوقع الوثائق المدنية بالإداري المدير العام محمد فاضل الحضرامي، فيما يوقع المذكرات الصادرة عنه داخل وكالة الوثائق المؤمنة بـ"الولي محمد فاضل الحضرامي، وهو ما يعتبر استهتار بالموريتانيين وعدم إحترامهم وسد الباب أمامهم.