
وجهت الإتهامات لوالي ولاية لبراكنه، بإنتهاج خيار "التصعيد" وبث الرعب في قلوب ساكنة مركز "مال" الإداري، وإغلاق باب الحوار مع وجهاء المنطقة، حيث أعلن السكان في بيان لهم: أن الأحداث الأخيرة بدأت بعد تجمهر بعض المحتجين قبالة منزل رئيس المركز مطالبين بإيجاد حل للأزمة غير أنهم قوبلوا باستفزازات من طرف عائلتي رئيس المركز وقائد فرقة الدرك ووصفوهم بألفاظ غير لائقة "انتوم اشتعرفو يكون اشراب لميه الصفرة" وهو ما رد عليه المحتجون بالمثل.