
قال الائتلاف الداعم للمرشح بيرام ولد اعبيد، إن السلطات الموريتانية ممثلة بوزارة الداخلية، هي “المعنية والمسؤولة أولا وأخيرا عن خلق حالة الإرباك، والتمهيد لها منذ أول أيام الحملة الانتخابية، لتعطي لنفسها مبررات توتير الواقع، ثم أعقبت ذلك بممارسات علنية تتجلى في توزيع العسكر في الساحات العمومية والشوارع، وتعطيل الخدمات الحياتية للمواطن الموريتاني بإغلاق المحلات التجارية والأسواق الكبرى، والشوارع، والطرقات العامة، وبث الشائعات المغرضة، والدعايات الظل