
تواصل حكومة الوزير الأول محمد ولد بلال، التمادي في التعنت ورفض التجاوب مع مطالب الأطباء المقيمين المضربين منذ أيام داخل وزارة الصحة، حيث تصم الوزيرة وطاقمها "الأقرب" عنهم الآذان وتستمر الحكومة في التفرج على مأساتهم، والتي تفاقمت خلال الأيام الماضية، عندما تأثر بعضهم بالإضراب عن الطعام، فتم نقله إلى المرافق الصحية، دون أن يكون لذلك أي تأثير على الحكومة والوزارة الوصية، وذلك في وقت يتجاهل الرأي العام الوطني مأساة هؤلاء، كما غابت قضيتهم عن الذكر من


.gif)
.jpg)











.jpg)