يطرح العديد من المراقبين، التساؤلات حول خلفية استقبال الرئيس محمد ولد الغزواني لبعض المشمولين في ملفات الفساد خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن ميناء نواذيبو المستقل يشهد هذه الفترة تصاعد الإنتقادات لأداء مديره العام.
وقالت ذات المصادر، إن أغلب العمال في ميناء نواذيبو يطالبون بتحسين ظروفهم والتجاوب معهم بما يلزم، وهو ما تقول نفس المصادر أنهم يفتقدونه في ظل المدير العام الحالي للميناء، هذا في وقت يشكو الكثير من رواد المرفق الحكومي الهام من عدم التجاوب معهم التجاوب اللازم أثناء توجههم إليه.
يتوقع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، أن يتم خلال قابل الأسابيع أو الأيام، إعادة الإعتبار لبعض المشمولين في ملفات فساد عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وذلك اعتمادا على إعادة الإعتبار للوزير السابق جا ملل الذي تم استجوابه من طرف الشرطة الموريتانية بشأن بعض الملفات المريبة، فتم تعيينه وزيرا أمينا عاما للحكومة، كما هو الحال بالنسبة للوزير السابق أحمد تيجاني الذي تم تعيينه على إحدى أهم المؤسسات المستحدثة في عهد ولد الغزواني، وهو الذي ينت
تسلم القضاء الموريتاني دعوى قضائية ضد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، هي الأولى من نوعها ضده منذ مغادرته السلطة عقب انتخابات رئاسية، فاز فيها الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني.
أعلن في ولاية نواكشوط الشمالية، وبالذات في مقاطعة تيارت عن إختفاء دمبت الملقبة مريم منت علي لامها اخديجة الملقبة مارية مولودة 2006 تيارت، القاطنة في دار البركة.
وطبقا لمصادر أسرية، فإن المعنية إختفت يوم الإثنين زوالا، ولم تعد إلى منزل أسرتها، وتبعا لذلك فإنه يرجى ممن حصل على معلومات عنها، أن يتصل والدتها ذات الرقم: 41207679 أو على أحد الرقمين:28588487\28588111
يطرح العديد من المراقبين، التساؤلات حول خلفية تنامي التغلغل التجاري التركي في موريتانيا؟؟؟.
فالأتراك بدؤوا التمدد التجاري في موريتانيا، حيث بات لهم حضور في قوي في مختلف المجالات، وذلك في وقت كان هذا الحضور ضئيلا من قبل، وهو ما طرح التساؤلات حول خلفية هذا التغلغل المفاجئ.