قررت الإدارة العامة للأمن الوطني، إعفاء مفتش الشرطة عبدو ولد طه من مسؤوليته كمفوض للشرطة في الرياض3 بولاية نواكشوط الجنوبية.

وقد أعفي ولد طه من مسؤوليته، بعد تفاقم الخلاف بينه مع حاكم مقاطعة الرياض، وذلك قبيل مرور سنة على تعيينه مفوضا للشرطة في هذه المفوضية، والتي عين فيها يوم 31 أكتوبر 2019.

يلاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، وجود انتقائية في تعامل المنظمات "الخيرية" مع مناطق موريتانيا.

حاصرت مياه نهر السينغال خلال الأيام الأخيرة، عدة منازل في بلدة "انجاكو" التابعة لمقاطعة كرمسين بولاية اترارزة.

فقد وجد سكان عشرات المنازل أنفسهم محاصرين بمياه النهر، التي تدفقت إليها بعد فتح سد "ادياما" إثر التساقطات المطرية الأخيرة على المنطقة، فبقي السكان بين فكي الكماشة بسبب تلك الوضعية، وذلك في ظل عدم وجود سلطات إدارية في المركز الإداري لإتخاذ ما يلزم إتجاه هذه الوضعية التي بات لها تهديد على سكان المنازل المحاصرة بمياه النهر.

قررت وزارة التهذيب الموريتانية إحالة عدد من المدراء الجهويين للتعليم بمناطق متعددة إلى التقاعد.

وقالت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، إن الوزارة أبلغت هؤلاء المدراء بإستفادتهم من حقهم في التقاعد، وأنه لم يعد بالإمكان التمديد لهم، ويتعلق الأمر بالمدراء الجهويين للتعليم في ولايات:

-آدرار، إنشيري، نواذيبو، نواكشوط الشمالية، نواكشوط الغربية، وتبعا لذلك يتوقع الإستغناء عن هؤلاء وتعيين آخرين خلفا لهم.

قام الفريق محمد الشيخ ولد محمد الأمين الملقب "البرور" قائد الحرس الموريتاني، بإجراء أول تغييرات على مستوى قادة سرايا القطاع المكلفة بتأمين السجون في البلاد، حيث شملت سجن "بير ام اكرين" وكذلك سجن ألاك.

وهكذا شملت التغييرات تعيين النقيب آب سيدي أحمد ابراهيم قائدا لسرية الحرس الموريتاني المكلفة بتأمين سجن ألاك عاصمة ولاية لبراكنه، فيما تم تعيين النقيب إدومو سيد الأمين قائدا لسرية الحرس المكلفة بتأمين سجن بير "ام اكرين" في ولاية تيرس زمور.

أعلن رئيس اتحاد أرباب العمل الموريتانيين محمد زين العابدين ولد الشيخ أحمد، أن الأيادي الموريتانية ستتولى كل الأشغال العمومية في موريتانيا خلال سنوات.

اختتمت في العاصمة الموريتانية نواكشوط، فعاليات اشغال اللقاءات التشاركية حول النشاط المعدني الأهلي وشبه الصناعي، المنظمة من طرف شركة معادن موريتانيا بالتعاون مع التعاون الألماني في موريتانيا.
برنامج هذه اللقاءات،  تميز بتنظيم مجموعة من الورشات توزعت على النشاط المعدني الأهلي، والفاعلين في مجال معالجة مخلفات التعدين الأهلي للذهب الفئة "و"، والفاعلين في المناجم الصغرى.

يجمع العديد من المراقبين، على وجود غيوم في العلاقة بين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ورئيس البرلمان الذي يعتبر بمثابة صديقه "الأقرب" الشيخ ولد بايه.

يطرح العديد من المراقبين، التساؤلات حول خلفية إعادة عناصر شركة الحراسة الخصوصية إلى بعض القطاعات الحكومية، بعد سحبهم منها وإرسال وحدات من الحرس الموريتاني للقيام بالمسؤولية الأمنية بدلا منهم.

يجمع العديد من المراقبين، على تأثر البلدات الموريتانية على الحدود مع السينغال من إستمرار إغلاق الحدود، والتي تم إغلاقها في ظل الإجراءات المتخذة لمواجهة "كورونا".

وقد إنعكست عملية الإغلاق "الرسمية" سلبيا على البلدات، فتعطلت الحياة فيها ولم يعد بالإمكان الحصول على بضائع خاصة، الشيء الذي كانت له إنعكاسات سلبية.