يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن رجالات الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، الذين رفعهم من الحضيض الذي كانوا فيه، "تخلو" عنه عندما وقفوا أمام لجنة تحقيق برلمانية، تتخبط في حراكها ولا تملك من السلطة ما يخولها القيام بأي شيئ ضد شخص مهما كانت هويته أو وظيفته إمتنع عن المثول أمامها.

تنفست العاصمة الإقتصادية نواذيبو الصعداء، بعد بدإ الشركة الوطنية للماء SNDE ضخ كميات من مياه التحلية للساكنة، وذلك بعد تدخل الشركة من خلال فريق فني تابع لها، استطاع استعادة "الرقم السري" المتعلق بالمصنع والذي كانت الشركة المنجزة للعمل قد غادرت به الأراضي الموريتانية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الشرطة الموريتانية تجري التحقيق منذ ليلة البارحة مع شاب حول جريمة إغتصاب طفلة لا يتجاوز عمرها خمس سنوات في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية.

كشف النقاب عن فضيحة في وثيقة لوزارة الشؤون الإسلامية الموريتانية.

فقد ورد في الوثيقة حول تعزية مقدمة من الوزارة في وفاة العلامة: محمد، ابن العلامة: اتاه، ابن العلامة يحظيه (اباه) ابن عبد الودود، أنه: "الشيخ محمد بن بتار ولد يحظيه ولد عبد الودود. وكان من المفروض أن تدقق الوزارة وثيقتها قبل توقيعها وتوزيعها على وسائل الإعلام الرسمية والعموم.

يواصل الجيش الموريتاني الإشراف على عمليات توزيع المساعدات الغذائية على فقرات العاصمة نواكشوط.

إستأنف الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز توزيع المساعدات على فقراء العاصمة نواكشوط، وذلك بعد توقف ليومين.

وقد وصلت المجموعة الشبابية المناصرة للرئيس السابق إلى عدة أحياء شعبية في نواكشوط، حيث تسلمها سلات غذائية تحوي:

خنشة من الأرز 25 كلغ
_ قنينة زيت الطهي 5 لتر
_ 10 كلغ من معجنات prima  
_10 كلغ من السكر.

تفيد المعلومات الواردة من مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار، بأن تفريغ حمولة الشاحنات يؤدي للإكتظاظ الشديد داخل سوق المدينة المركزي.

وهكذا يتم توقيف الشاحنات داخل السوق، مما يؤدي للزحمة التي يفترض عدم وقوعها خلال هذه الظرفية الخاصة التي تعيشها البلاد، فيقع الزحام والإكتظاظ.

تحدثت مصادر متطابقة عن صفقة متعددة الأطراف، قد تعصف بالمستقبل السياسي للوزير الأول الأسبق. وتفيد مصادر متطابقة أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز سخر من حديث ولد محمد لغظف الأخير، الذي حاول من خلاله تبني الإنجازات السابقة وتجريم الرئيس السابق مقابل تبرئته.

في الوقت الذي كانت الأنظار تتجه للإعلان عن تخفيف الإجراءات المتخذة من طرف الحكومة، خصوصا بعد الكشف عن شفاء كل الذين أصيبوا بـ"كورونا"، جاء وزير الصحة نذيرو ولد حامد، ليوجه صدمة لقوية لآمال الموريتانيين، معلنا أن الظروف التي أدت إلى اتخاذ الإجراءات الاحترازية مازالت قائمة، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي مبرر لتخفيف هذه الإجراءات سواء كانت فردية أو جماعية.

أجرى المدير العام لوكالة الأنباء الموريتانية محمد فال ولد عمير، تغييرات جديدة داخل القطاع.

التغييرات تمثلت في تعيين محمد ولد اسماعيل مديرا لمكتب وكالة الأنباء في ولاية آدرار، خلفا لأحمد ولد ميلود الذي تم تعيينه مستشارا للمدير العام، فيما تم تعيين الطالب ولد اب مسؤولا عن  "دكس الأخبار"، خلفا لولد اسماعيل.