يجمع العديد من المراقبين على الإجراءات الإحترازية المقام بها في موريتانيا، على وجود فوضوية في بيع قنينات التعقيم في البلاد.

وهكذا يرى هؤلاء المراقبين، أن قنينات التعقيم المتداولة في الشوارع، لا يوجد ما يثبت صلاحيتها، لأنه من المفروض أن يتم بيعها إلا في الصيدليات للتدقيق فيها والتأكد من سلامتها الصحية، وأما ما يقام به في الشوارع العامة من بيع لها، فهو إضرار بالصحة وبعيد عن إجراءات السلامة.

توصلت صحيفة "ميادين"، بتفاصيل جديدة وحصرية حول جريمة قتل الفتاة الثلاثينية خديجة عمر صو، التي عثر عليها في ضواحي "تكند" بولاية اترارزة.

أكدت مصادر في الجالية الموريتانية بدولة قطر، إصابة مواطن موريتاني بفيروس "كورونا".

وقالت ذات المصادر، إن المعني مواطن موريتاني ولد في قطر. مضيفة بأنه يخضع للحجز في أحد المستشفيات القطرية.

قدمت مصادر مطلعة، توضيحات حول الصور التي تم تداولها على أساس أنها للعملية العسكرية، التي نفذها الجيش الموريتاني ضد مجموعة من المهربين على الحدود المالية.

وقالت ذات المصادر، إن المشاهد التي تم تداولها لا علاقة لها بالعملية الأخيرة للجيش الموريتاني، وإنما هي مشاهد من عمليات عسكرية قديمة، سبق أن نفذت ضد المهربين.

قالت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء من أداء حاكم مقاطعة الميناء في ولاية نواكشوط الجنوبية.

وقالت ذات المصادر، إن العديد من المسؤولين الحكوميين لا يرضون عن الطريقة التي يدير بها الحاكم مسؤولياته، خصوصا في هذه الظرفية الإستثنائية التي تستدعي التشاور بين المسؤولين بدلا مما يقوم به الحاكم.

عثر على جثة فتاة في ولاية اترارزة، وذلك بعد إختفائها من العاصمة الموريتانية نواكشوط.

فقد تم العثور على الفتاة  خديجة عمر صو، لأبويها: عمر وبندا بوري، وذلك بعد عدة أيام من إختفائها، بينما كانت تعمل مع آخرين في العاصمة نواكشوط، حيث تم فتح التحقيق في ظروف إختفائها من طرف الشرطة بولاية نواكشوط الشمالية، ليتم العثور عليها وقد قتلت في بلدة "تكنت".

أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن دورية أمنية ألقت القبض خلال الأيام الأخيرة على شاب في حالة سكر بمقاطعة تفرغ زينه.

وقالت ذات المصادر، إن الشاب تم توقيفه أثناء حظر التجول  من طرف إحدى دوريات الشرطة الموريتانية، وهو في وضعية التلبس بالسكر، مما أدى لنقله إلى مخفر الشرطة للتحقيق معه.

أعلن الجيش الموريتاني، تفاصيل عملية عسكرية نفذها ضد مجموعة من المهربين على الحدود الشرقية للبلاد، وجاء في بيان صادر عن قيادة الأركان: 
"بعد رصد مجموعة من المهربين يوم 10 ابريل 2020 تتحرك على الشريط الحدودي الشرقي

مع جمهورية مالي، نفذ الجيش الوطني عملية مشتركة بين القوات البرية والجوية مكنت من اعتراض مجموعة من المهربين وتدمير آلياتهم ومصادرة عتادهم

وحجز كمية معتبرة من المخدرات.

وقد اسفرت العملية عن:

قررت اللجنة البرلمانية المكلفة بالتحقيق في ملفات العشرية المريبة، استدعاء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، ووزيره الأول الأسبق مولاي ولد محمد الأغظف.

اللجنة، أرادت من خلال إستدعاء ولد عبد العزيز وولد محمد لقظف، الاستماع لهما في الملفات التي تحقق فيها بتكليف من البرلمان، وذلك بعد أن استمعت لعدد من المسؤولين السابقين خلال عشرية الرجل.

يطرح العديد من المراقبين، التساؤلات حول طريقة التعامل مع الطاقم المشرف على قيادة الشاحنات القادمة من خارج موريتانيا؟؟؟.

فالسلطات أقدمت على حجر كل الوافدين من خارج البلاد برا وجوا وبحرا، لكن البعض يتساءل عن طريقة التعامل مع الطاقم المشرف على قيادة الشاحنات التي تم استثناؤها من قرار إغلاق الحدود، فهل يخضع هذا الطاقم للحجر أم لا يخضعه، تساؤلات تبقى مطروحة تنتظر الجواب من السلطات المختصة؟؟؟.