عمدت الإدارة العامة للضرائب، إلى تجاهل التعليمات الصادرة من الرئيس محمد ولد الغزواني، بشأن التخفيف على المواطنين في هذه الفترة وعدم إستخدام القوة ضدهم لجباية الضرائب، نظرا للوضعية التي تعيشها البلاد.
نفى مصدر رسمي شراء قطاعات وزارية لصحون غسل اليدين لبلاستيكية "لمغارج"، مؤكدا أن ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة لا يتم بصلة لأي قطاع وزاري.
وأكد المصدر أن ما تم توزيعه من أدوات النظافة والتعقيم تم بمبادرات خاصة لهيئات مجتمع مدني، وشخصيات آثرت المشاركة في الجهد الوطني لمواجهة هذا الوباء، وهو عمل يدخل ضمن الحريات العامة المكفولة للجميع.
تعرضت السيارة التي تحمل المولد الكهربائي، الذي تم إرساله إلى بحيرة "أظهر" في ولاية الحوض الشرقي لحادث سير مروع.
وطبقا للمعلومات الواردة من هناك، فإن الحادث وقع في "البهكه"، ولم يؤدي لأية خسائر بشرية ولا مادية، لأن كل ركاب الشاحنة بصحة جيدة، كما أن المولد لم يتأثر من حادث السير المروع.
عاد إلى الحجر الصحي زعيم حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود، الذي كان قد خضع له منذ ثلاثة أسابيع بعد عودته من فرنسا عبر دكار.
وقد تقرر ليلة الخميس أن يغادر ولد مولود الحجر الصحي، لكن اكتشاف حالة جديدة من "كورونا" بنفس الفندق الذي كان يخضع فيه للحجر الصحي، قد أدت لعودته في الحجر، والذي تم تمديده عدة أيام أخرى.
جاء في تعميم صادر عن وزارة الداخلية موجه إلى الولاة والحكام ورؤساء المراكز الإدارية، التأكيد على ضرورة تعبئة كل الطاقات من أجل فرض الاحترام الصارم لكافة التدابير الاحترازية لمواجهة انتشار فيروس "كورونا".
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن شركة "صوملك" أقدمت يوم الأربعاء على تغريم مديرها السابق أحمد سالم ولد أحمد الملقب "المرخي"، بعد إكتشاف إستغلاله للكهرباء بطريقة غير شرعية.
وقالت ذات المصادر، إن شركة "صوملك" ألزمت "المرخي" بتسديد 12 مليون أوقية قديمة، وذلك بعد أن أقدمت فرقها على قطع الكهرباء عن منزل الرجل، وهو ما دفعه للإستعانة بمولد كهربائي خلال اليومين الماضيين.