تناقلت بعض المصادر صباح الإثنين، معلومات تفيد بتوقع قيام الرئيس محمد ولد الغزواني بتكليف وزيرة في حكومة اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا بإدارة منطقة نواذيبو الحرة، خلفا لرئيسها الحالي الذي تجمع عديد المصادر على فشله في تسيير هذا القطاع الحيوي الهام.
أطلقت شركة "شنقيتل" بالتعاون مع تكتل "معا للتوعية ضد كورونا" حملة توعوية وتحسيسية للوقاية من فيروس كورونا المستجد. هذه الحملة التي انطلقت يوم الأربعاء 1 إبريل و إستمرت طيلة خمسة أيام، وشملت مقاطعات نواكشوط التسع، وذلك وفق الجدول التالي :
يواجه سكان مناطق مختلفة من التراب الموريتاني، أزمات متصاعدة في الماء والكهرباء، دون أن يلوح لهم في الأفق بوادر إيجاد تسوية لهذه الأزمات ذات التأثير البالغ على المواطنين.
أفادت مصادر حقوقية لصحيفة "ميادين"، بأن الشرطة الموريتانية فتحت التحقيق في جرائم إغتصاب وتحرش وقعت في ولاية نواكشوط الشمالية، حيث تولت المفوضية الخاصة بقضايا القصر في نفس الولاية مباشرة التحقيق في تلك الوقائع المثيرة، فتمكنت من إلقاء القبض على جميع المشتبه في إرتكابهم تلك الجرائم.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن التفتيش طرق خلال الأسابيع الأخيرة أبواب وزارات وإدارات مركزية بأخرى.
وقالت ذات المصادر، إن بعثات تابعة للمفتشية العامة للدولة، وصلت إلى وزارتي الطاقة والصيد، حيث باشرت التفتيش فيهما، بينما باشرت بعثات أخرى تفتيش إدارات تابعة لوزارتي التنمية الريفية والتجهيز والنقل، دون معرفة خلفية هذا التفتيش خلال هذه الظرفية بالذات؟.
قامت قيادة أركان الدرك الموريتاني بإتخاذ قرار استعجالي، يقضي بتعيين قائد جديد بالنيابة لفرقة الدرك بمعبر "كوكي الزمال" التابع لمقاطعة كوبني بولاية الحوض الغربي.
وهكذا كلفت قيادة الدرك بالتزامن مع زيارة الفريق سلطان ولد اسواد للشريط الحدودي بالمنطقة، الرقيب أول عمر ولد الستره بتسلم مهام قائد فرقة الدرك بـ"كوكي الزمال" بالنيابة. وكان يشغل منصب مساعد قائد فرقة الدرك في كوبني، وسبق أن تولى عديد المسؤوليات بقطاع الدرك الموريتاني.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن إختفاء منتوجات مغربية في الأسواق الموريتانية خلال الأسابيع الأخيرة.
وقالت ذات المصادر، إن العديد من الزبناء لما توجهوا إلى الأسواق لاحظوا إختفاء تلك المنتوجات، وهو ما أرجعته بعض المصادر إلى المصانع التي تنتج تلك المنتوجات، حيث توقفت عن إنتاجها في هذه الظرفية الخاصة التي يمر بها العالم، بسبب الإجماع على قيادة حرب ضد "كورونا".
أقدمت السلطات الموريتانية يوم أمس وصباح اليوم على إغلاق أكبر مجمعين تجاريين في نواكشوط.
فقد تم إغلاق مجمع "سانتر متير" يوم أمس على إثر إقدامه على خرق المسطرة المعدة للأسعار، والتي قررتها السلطات بالتزامن مع الإجراءات الإحترازية التي قيم بها لمواجهة "كورونا"، كما تم يوم السبت إغلاق مجمع "بيك ماركت" التجاري، على إثر قيامه ببيع قنينة "ياور" بتسعيرة تزيد على التسعيرة المحددة.
بعد إقدام السلطات العمومية على إغلاق محلات بيع الهواتف ومستلزماتها، إبتكر أصحاب المحلات طريقة جديدة في ظل استمرار عملية الإغلاق.
فقد أقدم هؤلاء على تخصيص سياراتهم الشخصية لبيع الهواتف ومستلزماتها، حيث ترابط تلك السيارات على مقربة من الأسواق المخصصة لبيع الهواتف في العاصمة الموريتانية نواكشوط، يعرضون فيها ما يلزم ويستقبلون زبناءهم هناك.
عمدت مجموعة من المواطنين الموريتانيين خلال اليومين الماضيين إلى حمل ضابط شرطة على أكتافهم في ولاية الحوض الغربي.
فقد أقدمت المجموعة على حمل رئيس فرقة الشرطة في معبر كوكي التابعة لمقاطعة كوبني، عقب عودته من تدخل في الشجار الذي وقع قرب الحدود الموريتانية-المالية بين مواطنين في البلدين، ليسارع الجمهور إلى استقبال ضابط الشرطة وحمله على الأكتاف، تثمينا منهم للدور الذي لعبه في فض الشجار.